ليلى بورقعة

ليلى بورقعة

هي واحدة من أجمل الروايات وأشهر المؤلفات التي تتحدث عن العنصرية. وقد تمّ وصف «باتوالا « بأنها من أوائل الأدب الإفريقي

في أفراح التونسيين ومسراتهم كثيرا ما يكون «المزود» هو الطلب في الأرياف، كما في المدن. وبالرغم من الإشارة إلى منع بث هذا الفن في القنوات

بعد أن انزاح كابوس «الكورونا» عن سماء المطارات لتعود إليها رحلات الذهاب والإياب، استعادت الفنون بدورها بعضا من عافيتها حيث استرجع الفنانون والفرق الفنية حقهم في التنقل.

بلا فن يسكن الملل المدن، وتتشابه فيها الصباحات والمساءات، بلا حيوية ولا روح. ومن أجل كنس غبار الروتين عن شوارع مدينة المرسى،

«إنّ الكلام على الكلام صعب»، والكتابة الصحفية عن السلطة الرابعة أصعب بكثير. من أين نبدأ؟ وكيف ننتهي؟ ترتعش الأصابع

بعد عمر من العطاء والجمال ، رحل هشام رستم في غفلة من الناس والزمن... ودون وداع! سافر الفنان الأنيق في المظهر والظهور

«من لم يحرّكه الربيعُ وأزهاره، والعودُ وأوتاره، فهو فاسدُ المزاج ليس له علاج»، منذ قرون خلت أثبتت هذه المقولة لأبي حامد الغزالي منزلة العود عند الشعوب

لم تغرب شمس النشاط والعطاء عن مركز الفنون الدرامية والركحية بالكاف رغم الإشكالات العديدة التي تتخبط فيها مراكز الفنون

في الوقت الذي تنشد فيه المهرجانات الموسيقية التميز والاختلاف، يفرض مهرجان الجم الدولي للموسيقى السمفونية حضوره بامتياز

لم تكن مجرد رقصات بل كانت مواقف وأمنيات ولوحات من الحياة. لقد أثبتت أيام قرطاج الكوريغرافية أنّ الرقص ليس ترفا

من نحن

تسعى "المغرب" أن تكون الجريدة المهنية المرجعية في تونس وذلك باعتمادها على خط تحريري يستبق الحدث ولا يكتفي باللهاث وراءه وباحترام القارئ عبر مصداقية الخبر والتثبت فيه لأنه مقدس في مهنتنا ثم السعي المطرد للإضافة في تحليله وتسليط مختلف الأضواء عليه سياسيا وفكريا وثقافيا ليس لـ "المغرب" أعداء لا داخل الحكم أو خارجه... لكننا ضد كل تهديد للمكاسب الحداثية لتونس وضد كل من يريد طمس شخصيتنا الحضارية

النشرة الإخبارية

إشترك في النشرة الإخبارية

اتصل بنا

 
adresse: نهج الحمايدية الطابق 4-41 تونس 1002
 
 
tel : 71905125
 
 fax: 71905115