
ليلى بورقعة
«بيت الحكمة» يحتفل بـمرور 39 سنة على تأسيسه: «أيّ مجمع نريد» حتى يكون فعلا مؤسسة سيادة وطنية؟
في العصر الذهبي للإسلام تم تأسيس أول بيت حكمة في بغداد زمن حكم هارون الرشيد. فكانت محركا أساسيا لتطور الحضارة العربية الإسلامية .
فيلم «العبد» للمغربي عبد الإله الجوهري: عبودية مقنّنة تكبل حرية الإنسان المعاصر
هناك أفلام تمر كالبرق الخاطف دون أثر أو تأثير، وهناك أفلام تعلق في الذاكرة كالوشم وتترك علامة ما في فكر الإنسان. في ضرب على وتر البديهيات،
ما بعد اللقاء المفتوح حول السينما: أرضية للإصلاح أم مجرد وعود ؟
في جولاتها عبر المهرجانات السينمائية حول قارات العالم، كثيرا ما تعود السينما التونسية محملة بالجوائز والألقاب والتتويجات. وما وراء الكواليس ليست ولادة الفيلم في تونس
أيام قرطاج المسرحية 2022: تفكير في الموجود... والمنشود
هو المسرح.. شعلة الفنون وشغف الحياة في تجسيد حيّ على ركح مهووس بالتجديد على الدوام. وتحت شعار»برشا محبة» تدعو أيام قرطاج المسرحية جمهورها
اليوم في مدينة الثقافة لقاء مفتوح حول السينما: لمحة عن مطالب السينمائيين وعن استحقاقات الفن السابع
دعت وزارة الشؤون الثقافية إلى المشاركة في لقاء حواري مفتوح حول مشاغل مهنيّي القطاع السينمائي والمنتسبين إليه إنتاجا وتوزيعا واستغلالا،
فازت روايته بجائزة الأدب العربي في باريس: يامن المناعي يندد بالعنف الذي سرق أحلام الثورة في تونس
يقيم الروائي يامن المناعي في فرنسا لكن تونس تسكنه جسدا وروحا فإذا به يرسمها حبرا وقلما في رواياته الناطقة باللغة الفرنسية.
المعرض الوطني للكتاب التونسي: لن ينتظم في ديسمبر 2022 ... فهل سينتظم في فيفري 2023؟
كان تأسيس معرض وطني للكتاب التونسي مطلبا ملحا وذلك من أجل خلق سوق نشطة للكتاب التونسي في كل سنة. وقد شهدت سنة 2018 ولادة هذا المعرض الذي يحتفي
اصدارات: صدر في المجلة المحكّمة «عُمران»: الوعي البيئي وتشكّل الحركات الاجتماعية الجديدة في صفاقس
إنّ ما تعيشه صفاقس اليوم من صخب واحتجاج ووجع بسبب وضع بيئي كارثي أضرّ بالبشر والطير والبحر والأرض...
في معرض «أتقصّى أثري» للطيّب زيود: فسيفساء تمزج بين ألوان الأرض والسماء
يحدث أن تتحوّل اللوحة إلى سمفونية تنسجم فيها الألوان والخطوط والأشكال لتحدث توازنا جماليا يقود إلى إيقاع بصري بين متن الأثر وعين المشاهد.
يمثل تونس في «أوسكار 2023»: «تحت الشجرة» فيلم روائي لـم يخرج من جلباب الوثائقي!
إلى «كسرى» المدينة التي تبدو وكأنها معجونة من الصخر ما بين قصر وجبل، تحلّق بنا كاميرا المخرجة أريج السحيري لتحط الرّحال «تحت الشجرة».