ثقافة و فنون
احتضنت مدينة خنيفرة المغربية نهاية الاسبوع المنقضي فعاليات الدورة السادسة للمهرجان العربي للقصة القصيرة ،دورة الناقد حميد لحمداني تحت شعار: «القصة القصيرة وشعرية الانفتاح « بمشاركة نخبة من الكتاب
بالرغم من كل إشكالاته ومطالبه ونقائصه، فإنّ الفن السابع في تونس اقتنص اللحظة وصنع الفرجة ونجح في إعلاء راية الوطن بين الأمم واستحقاق أوسمة التتويج في كبرى المحافل السينمائية. وبعد جولة موّفقة في
صورة تؤكد انّ الالوان هي الحياة، الالوان هي المحبة والضحكة الصادقة، الالوان هي كل شيء جميل تزين دنيانا ، الالوان هي الامل وعنوان للانسانية، شكرا لأنكم عشقتم الالوان وجعلتم من التلاميذ ايقونات زاهية
التمثيل أمام الأطفال كما يقول “قسطنطين ستانسلافسكي” يشبه التمثيل امام الكبار، على ان يكون بصورة افضل واوضح وانقى، ويقبل الاطفال على مسرحهم وكأنهم ذاهبون للاحتفال بالعيد، وهم يشاهدون على خشبة
قصة: زمردة دلهومي
منذ زمن بعيد لم أعد أتذوق طعم القهوة السوداء ولم تطالعني لا رائحة العنبر والورد والياسمين ولا عبق عطرشاء بيتنا المزهرة... منذ زمن يا أمي لم ابك على صدرك الذي احتاجه الف مرّة بل مليون مرة في اليوم..
طوت الاذاعة الثقافية اول امس عيدها العاشر بحضور عدد من مثقفي ومفكري واعلاميي تونس ..وأراد القائمون على الاذاعة وعلى رأسهم مديرها عمر بريمة ان تكون هذه الاحتفالية مناسبة لتكريم عدد من المديرين والمبدعين الذين اثثوا مسيرتها وشاركوا
أنا لا أعرف تاريخ ميلاد أمي.. كان جدّي لأمي متزوجا من إمرأتين، هما جدتاي، وُلدت خالتي زينة وتوفيت بعد أعوام قليلة.. لتولد أمي بعد وفاتها.. دُفنت خالتي دون شهادة وفاة، وصارت أمي تحمل إسم خالتي وتاريخ ميلادها لتعيش أمي بشهادة
يقول الشّاعر عبد الباسط بن حسن، وهو شاعرٌ قبل أن يكونَ رئيسًا للمعهد العربيّ لحقوق الإنسان، يقول في قصيدته «احتباس» المنشورة ضمن ديوانِه: «تجري في عيون أوقاتِنا»1:
غير بعيد عن تمثال العلاّمة ابن خلدون، وقبالة المسرح البلدي اتخذت تظاهرة «ربيع الكتاب التونسي» مكانها بشارع الحبيب بورقيبة بالعاصمة. وفي دورتها الرابعة، عادت هذه المناسبة الثقافية بالجديد وجادت على متابعيها بالطريف إذ أمتعت
أشرفت وزيرة الثّقافة والمحافظة على التّراث، «سنيا مبارك»اول امس، بحضور ا»لاورا باييزا»، رئيسة بعثة الاتّحاد الأوروبي بتونس و «فرانسوا قويات»، سفير فرنسا بتونس على إعادة افتتاح أقدم منارة للعلم في بلادنا، المدرسة الخلدونيّة، التّي