ثقافة و فنون

ينقسم كتاب «نقابة رجال الأعمال التونسيين : صراع طبقات أو صراع حوارات « للدكتور الهادي التيمومي إلى أربعة فصول : الفصل الأول بعنوان تكوينات اجتماعية مغايرة لمثيلاتها في العالم الغربي، أما الفصل الثاني فبعنوان النشاط النقابي للحرفيين وصغار التجار التونسيين

جسد امرأة مقابل جسد رجل والطين حكم بينهما.. ترقص إيمان العظيمي باسم حواء كما يرقص بلال الجلاصي باسم ادم، لتطوّر المتناقضات حتى ندرك أنّ الصراع صراعات، صراع علاقات، وصراع فكري، وصراع وجودي.. عرض صامت، تكلّم فيها الجسد بقوة.. صراع امتدّ بين الطرفين ليجدا حلا في الأخير..

احتضنت مدينة خنيفرة المغربية نهاية الاسبوع المنقضي فعاليات الدورة السادسة للمهرجان العربي للقصة القصيرة ،دورة الناقد حميد لحمداني تحت شعار: «القصة القصيرة وشعرية الانفتاح « بمشاركة نخبة من الكتاب

بالرغم من كل إشكالاته ومطالبه ونقائصه، فإنّ الفن السابع في تونس اقتنص اللحظة وصنع الفرجة ونجح في إعلاء راية الوطن بين الأمم واستحقاق أوسمة التتويج في كبرى المحافل السينمائية. وبعد جولة موّفقة في

صورة تؤكد انّ الالوان هي الحياة، الالوان هي المحبة والضحكة الصادقة، الالوان هي كل شيء جميل تزين دنيانا ، الالوان هي الامل وعنوان للانسانية، شكرا لأنكم عشقتم الالوان وجعلتم من التلاميذ ايقونات زاهية

التمثيل أمام الأطفال كما يقول “قسطنطين ستانسلافسكي” يشبه التمثيل امام الكبار، على ان يكون بصورة افضل واوضح وانقى، ويقبل الاطفال على مسرحهم وكأنهم ذاهبون للاحتفال بالعيد، وهم يشاهدون على خشبة

ابحث عنك يا أمي

قصة: زمردة دلهومي
منذ زمن بعيد لم أعد أتذوق طعم القهوة السوداء ولم تطالعني لا رائحة العنبر والورد والياسمين ولا عبق عطرشاء بيتنا المزهرة... منذ زمن يا أمي لم ابك على صدرك الذي احتاجه الف مرّة بل مليون مرة في اليوم..

طوت الاذاعة الثقافية اول امس عيدها العاشر بحضور عدد من مثقفي ومفكري واعلاميي تونس ..وأراد القائمون على الاذاعة وعلى رأسهم مديرها عمر بريمة ان تكون هذه الاحتفالية مناسبة لتكريم عدد من المديرين والمبدعين الذين اثثوا مسيرتها وشاركوا

حكاية عيد أمي

أنا لا أعرف تاريخ ميلاد أمي.. كان جدّي لأمي متزوجا من إمرأتين، هما جدتاي، وُلدت خالتي زينة وتوفيت بعد أعوام قليلة.. لتولد أمي بعد وفاتها.. دُفنت خالتي دون شهادة وفاة، وصارت أمي تحمل إسم خالتي وتاريخ ميلادها لتعيش أمي بشهادة

يقول الشّاعر عبد الباسط بن حسن، وهو شاعرٌ قبل أن يكونَ رئيسًا للمعهد العربيّ لحقوق الإنسان، يقول في قصيدته «احتباس» المنشورة ضمن ديوانِه: «تجري في عيون أوقاتِنا»1:

من نحن

تسعى "المغرب" أن تكون الجريدة المهنية المرجعية في تونس وذلك باعتمادها على خط تحريري يستبق الحدث ولا يكتفي باللهاث وراءه وباحترام القارئ عبر مصداقية الخبر والتثبت فيه لأنه مقدس في مهنتنا ثم السعي المطرد للإضافة في تحليله وتسليط مختلف الأضواء عليه سياسيا وفكريا وثقافيا ليس لـ "المغرب" أعداء لا داخل الحكم أو خارجه... لكننا ضد كل تهديد للمكاسب الحداثية لتونس وضد كل من يريد طمس شخصيتنا الحضارية

النشرة الإخبارية

إشترك في النشرة الإخبارية

اتصل بنا

 
adresse: نهج الحمايدية الطابق 4-41 تونس 1002
 
 
tel : 71905125
 
 fax: 71905115