ثقافة و فنون
لماذا لا يرغب العديد في أن يرى المقاهي مفتوحة في شهر رمضان؟ بل ويطلقون على المفطر وابلا من التمتمات واللعنات والنظرات وكأنه طاعون جارف.. هل «المسلم» أو «المتدين» لا يستطيع أن يكون مسلما أو متدينا إلا في المجموعة؟ هل ممارسة الشعائر الدينية
اكتشف العلماء أن كل شيء تقريباً في الكون يبث الترددات الصوتية.
ولكن زمن نزول القرآن كان هذا الأمر مستغرباً، لأن الإنسان وقتها لم يكن يتصور بأن الأرض يمكن أن تصدر ذبذبات صوتية، إلا أن القرآن حدثنا عن مثل هذا الأمر في العديد من الآيات، والتي فسرها المفسرون بأن الله جعل في الأرض القدرة على الكلام فتكلمت. يقول
هناك خلاف بين الفقهاء في مسألة خروج المذي في نهار رمضان على قولين:
الشهيد هو الأمين في شهادته ، وقيل : هو الذي لا يغيب عن علمه شيء ، والشهيد الحاضر ، وهو أيضاً الذي يشهد على الخلق يوم القيامة ، وهو سبحانه قد دلّ على توحيده بجميع ما خلق .
هذا شهر الله تعالى قد حل ..شهر كتاب الله تعالى ..شهر رمضان الذي جاء فيه عَنْ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ : « إِذَا كَانَ أَوَّلُ لَيْلَةٍ مِنْ شَهْرِ رَمَضَانَ صُفِّدَتْ الشَّيَاطِينُ وَمَرَدَةُ الْجِنِّ : ( أَيْ شُدَّتْ بِالْأَصْفَادِ وَهِيَ الْأَغْلَالُ وَهُوَ بِمَعْنَى سُلْسِلَتْ ) وَغُلِّقَتْ أَبْوَابُ النَّارِ فَلَمْ يُفْتَحْ مِنْهَا بَابٌ
جامع القيروان يُعَدُّ بذلك من أكبر المساجد الجامعة الباقية في الإسلام، وأعظمها مظهرًا؛ إذ يبلغ طوله 126 مترًا وعرضه 77 مترًا، وطول بيت الصلاة فيه 70 مترًا وعرضه 37 مترًا، وصحنه فسيح واسع طوله 67 مترًا وعرضه 56 مترًا. ولهذا الصحن مجنبات عرض
ها قد حل علينا شهر رمضان المبارك في يومه الثاني ..مرحبا بشهر العبادة والإحسان.. كنا ننتظره بفارغ الصبر..وكانت أرواحنا تشتاق لنفحاته..وقلوبنا تتلهف لقدومه
حينما نريد أن نُشيعَ مفهومَ التسامح الإيجابي، فلنجعلْ له من أنفسنا منطلقًا، وبين مجتمعنا مَدخلاً، وبين قادتنا وعلمائِنا نبراسًا، وفي أعمالنا وتصرُّفاتنا مبرهنًا، علينا أن نتركَ أعمالَنا تتحدَّث نيابةً عنَّا، وأن نرتقيَ بذواتنا، ونتخلَّص من أنانيتنا.
فأنَّى لنا استيعابُ مفهوم التسامُح المأمول
في شهر رمضان، تستعيد المدينة العتيقة بالعاصمة ألقها ووهجها ... فيشع هلالها نورا وحياة ... فالمدينة التي اعتادت الخلود للنوم باكرا في معظم فصول السنة تغيّر من عاداتها في شهر الصيام ويزيد نشاطها ليلا ويزداد عدد زوّارها مساء... وحتى الفضاءات الثقافية المنتشرة
أجساد صامتة تتحرك تنطق الجسد بأبلغ التعابير، عيون زائغة حينا حزينة حينا آخر صرخت بأجسادها ضد الحرب و الظلم والتشريد ، صرخت للحياة فتقطعت الاوصال في المخيمات وضاعت الحقوق وانتهكت الأجساد في محاولة بحث عن بصيص امل هكذا كان الممثلون على الركح...