ثقافة و فنون
ظلمته نسب المشاهدة والارقام ولكنه يبقى افضل انتاج درامي تونسي للجزء الاول من شهر رمضان، سبع حلقات مرت لكل حلقة احداث جديدة ومتشابكة و مواضيع تجعل المتفرج يسال ويبحث عن حلّ العقدة ووراء الأبطال انتاج قناة حنبعل لهذا العام هو الافضل حسب تعليقات المتفرجين
مشاهد مطوّلة من شأنها أن تجعل من نسق المسلسل البطيء أكثر بطئا، مشاهد ليس لها أي قيمة، لا يمكن أن تخدم لا الأحداث ولا الشخصيات، على سبيل المثال: ممثل(ة) يفتح الباب ويدخل إلى منزله ببطء شديد.. ويتنهي المشهد، أو ممثل يلعب الغولف ثم يترجل من سيارة الڤولف
لم يتطلب الأمر أكثر من خطّ كلمة «أستقيل» في تدوينة نشرها على صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي «فايس بوك» حتى تناقلت الأخبار نبأ استقالة مدير أيام قرطاج السينمائية إبراهيم اللطيف من إدارة الدورة 27 من المهرجان بالرغم من أن «اللطيف» اكتفى بمجرد إعلان الاستقالة ولم يوّضح من ماذا أو لماذا؟
لقد تبين أن 95 % من الناس لا يغسلون أيديهم إلا نادراً أو يغسلونها ولكن بطريقة غير صحيحة...فالطريقة الصحيحة لغسل الأيدي والتي تضمن القضاء على الجراثيم يجب أن، تستمر لمدة 20 ثانية على الأقل مع استعمال الصابون. ولكن معظم الناس بعد فحص أيديهم يلاحظون
ذكروا أن عمرو بن العاص وفد على مسيلمة الكذاب وذلك بعد ما بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم وقبل أن يسلم عمرو
يقع هذا الجامع في نهج القصر قبالة دار حسين (باب منارة).
قد يكون شيّد على يد الأمير أحمد بن خراسان خلال القرن السادس هجري الموافق للقرن الثاني عشر ميلادي.
يقول الحق تعالى في سورة الفرقان الآية 70
إِلاَّ مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلاً صَالِحاً فَأُوْلَائِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَّحِيماً
لو تأملنا تعاليم القرآن والأوامر والنواهي نلاحظ أنها مليئة بالسلوك الإيجابي، ولذلك فإن المؤمن أكثر الناس سعاة في حياته، وهذا ما أثبته العلماء أخيراً ....
نشأ النبي صلى الله عليه وسلم متحلياً بكل خلق كريم، مبتعداً عن كل وصف ذميم، يُضرب به المثل في حسن وعظيم الخلق، وقد عُرِفَ واشتهر في قومه من صغره وشبابه وقبل بعثته بالأخلاق الفاضلة، والشمائل الكريمة، والصفات العذبة، فكان أفضل قومه مروءة، وأحسنهم خُلقاً، وأصدقهم حديثاً
دعونا نتأمل بعض لطائف القرآن العددية لنزداد إيماناً وتسليماً لله عز وجل....