ثقافة و فنون
أحيت مؤخرا مجموعة كورال «الجونة» لاغاني الزمن الجميل حفلها الفني لفائدة رابطة الناخبات التونسيات بمناسبة ذكرى تأسيسها السنوية الخامسة واستمتع المئات من النساء من مختلف الجمعيات ومن ساكنات قرطاج وضواحيها بعدة اغاني تونسية وعربية وراوحت النسوة
تنتظم الدورة الرابعة عشرة من مهرجان المدينة بقابس الذي تنظمه بلدية المكان بدعم من المندوبية الجهوية للثقافة والمحافظة على التراث بقابس في الفترة الممتدة من 24 الى غاية 29 جوان الجاري.
• اشارة أولى:
لقد ترحّمتُ طويلا هذا الصباح علي روح من زرع ورْد الحديقة وسائر اشجاره
أم المؤمنين عائشة أم عبد الله، بنت أبي بكر بن قُحافة، أحب الناس إلى النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ فقد سُئِل ـ صلوات الله وسلامه عليه ـ: ( أي الناس أحب إليك؟، قال: عائشة، قيل : فمن الرجال؟، قال: أبوها ) رواه البخاري . وقال ابن حجر: « هي الصديقة بنت الصديق ..
جامع حمودة باشا في تونس العاصمة. وكان يعرف بجامع بن عروس وذلك لقربه من ضريح هذا الرجل الوارع والتقي.
أ - لأن حبه صلى الله عليه وسلم من أساسيات إسلامنا، بل أن الإيمان بالله تعالى لا يكتمل إلا بهذا الحب!!! وقد اقترن حبه صلى الله عليه وسلم بحب الله تعالى في الكثير من الآيات القرآنية، منها على سبيل المثال لا الحصر قوله تعالى: قل إن كان آباؤكم، وأبناؤكم وإخوانكم وأزواجكم
لا تكفي المجلدات الكبيرة، ولا الأسفار العظيمة للحديث عن رحمته صلى الله عليه وسلم بالمؤمنين، لأن هذا يعني الحديث عن كل جزئية - صَغُرت أم كَبُرت - في حياته صلى الله عليه وسلم .. إنها لمهمة عسيرة فعلاً ، إنما نحتاج حقيقة إلى أعمار وأعمار للاطلاع على مظاهر رحمته صلى الله عليه وسلم بأمته المسلمة..
أعدَّت المندوبية الجهوية للثقافة بولاية تونس برمجة ثقافيّة خاصة بشهر رمضان المعظم وهي تظاهرة «ليالي رمضان بولاية تونس» حرصت فيها على تنويع المادّة الإبداعية والفنيّة وعلى الوصول إلى أكبر عدد من الجمهور في كل أنحاء الولاية انطلاقا من وعي بان شهر رمضان الكريم
هذه المرّة لم يكن الخلاف سياسيا ولا الاختلاف جغرافيا ولا حتى اقتصاديا أو إيديولوجيا.... وقد يصح وصف هذا الاختصام ما بين إيران وتركيا وأفغانستان بالصراع «الثقافي» بعد أن أصرت كل دولة من هذه الدول على نسبة الشاعر الصوفي «جلال الدين الرومي « إليها على خلفية
لا شكّ أن مسلسل «أولاد مفيدة» الذي يعرض على قناة الحوار التونسي والذي يحتل نسب مشاهدة محترمة، قد نجح في شدّ فئة من المشاهدين التونسيين، لتوفر عدّة عوامل مترابطة أدّت إلى ذلك، كأداء الممثلين الجيد، وكجودة الإخراج، وكطريقة عرض القضايا التي يلتهمها