ثقافة و فنون
كان يسمى الجامع الكبير أو الجامع الأعظم، شرع الولي الصالح سيدي عياش البكوش الذي ينحدر في جذوره إلى الجزيرة العربية تحديداً من مدينة ينبع في بنائه في أواخر القرن الثالث عشر ميلادي ولما أحس بالمرض والوهن أوصى ابنه عبد العزيز بن عياش بمواصلة بنائه الذي انتهى منه سنة 1314م.
إن القاعدة التي نريد تأكيدها هنا تقول بأن كل كلمة في القرآن الكريم قد رتبها الله تعالى بطريقة معجزة لا يمكن لأحد أن يأتي بمثلها، ففي سورة القلم قصة لأصحاب الجنة _ أي البستان _ هذه القصة تتحدث عن فتيان أرادوا أن يحرموا المساكين من المحصول الذي ورثوه من أبيهم
إن النبي عليه الصلاة والسلام كان يأكل بأصابعه وكان يقضي الحاجة في الخلاء .. وكان يركب البغلة في تنقلاته ..وكذلك كان يفعل أهل ذلك الزمان .. مسلمين وكفرة ..فقد كان ذلك هو العُرف ..
يواصل المخرج حافظ خليفة غوصه في التراث العربي كاشفا عن كنوز ادبية ومنارات فكرية وابداعات لامست الفكر الانساني.
سناء البوعزيزي ورابعة السافي وفريال نازلي القلال، ثلاث نساء كوّن فريقا لكتابة مسلسل «فلاش باك»، تحدّثن لـ»المغرب» عن رهانات هذا العمل وقضاياه المطروحة، وأهم سمات شخصياته، حيث أكدن أن المسلسل مساحة للحلم داخل أعماق الأحاسيس الإنسانية، كما
لفظ «الرحمة» مفهوم إسلامي أصيل، ورد ذكره في القرآن الكريم في نحو مائتين وثمانية وستين موضعاً. وقد ورد في أكثر مواضعه بصيغة الاسم، نحو قوله سبحانه: إنه هو التواب الرحيم «البقرة:37»، وورد في أربعة عشر موضعاً بصيغة الفعل، نحو قوله سبحانه قالوا لئن لم يرحمنا ربنا «الأعراف:149».
هناك ثلاث كلمات تحمل مقاصد الشريعة، وهى الهداية والرحمة والخلق والآية الكريمة وما أرسلناك إلا رحمة للعاملين هى بيان يلخص فيها الله سبحانه وتعالى مقاصد النبوة، ليظهر الله أن هذا الدين في قيمه دائر في معنى الرحمة، لأنها الروح التي تسري في هذا الدين.
والنبي صلى الله عليه وسلم
نتظم بلدية صفاقس من 25 إلى غاية 30 جوان 2016 «الدورة الأولى للأيام الثقافية لبلدية صفاقس» تحت شعار: «الثقافة في الفضاء المفتوح»، بالإشتراك مع جمعية مهرجان المطالعة بصفاقس والمندوبية الجهوية للتربية
أغنية المقدمة أو «الجينيريك» في المسلسلات ليست مجرد تشكيلة من اللحن والكلمات والأداء ... بل هي توليفة من الإبداع والإحساس قد تملك بين يديها مصير مسلسل بأكمله. فهذا الاستهلال الموسيقي هو عنصرمهمّ