ثقافة و فنون
من معاني قوله تعالى:وَلِكُلِّ أُمَّةٍ أَجَلٌ آن هؤلاء الذين ظلموا وسلبوا الأموال وانتهكوا الأعراض وسفكوا الدماء لن يَدُوم لهم ذلك، وقد يمد الله لهم في طغيانهم، ثم يأخذهم أخذ عزيز مقتدر، ولو أراد خصومهم الانتقام منهم لما وصلوا إلى أدنى درجات انتقام السماء منهم، فما مِن شيء يستمر
«المدينة»، هي بين الـ«أوبيريت» والمسرحية الغنائية، عنوان عمل يتمازج فيه الرقص والموسيقي والتمثيل، هو عمل فني متناسق، مشاهده محبوكة، تناغم تام بين الموسيقى والتمثيل، موسيقى تجسّد الأغنية التونسية من نشأتها حتى الوقت الحاضر، ولوحات تمثيلية راقصة تجسّد العديد من الفترات التاريخية
حدّثنا الشاعر والإعلامي اللبناني طلال علي شتوي، عن ديوانه الأخير، وعن مجموعته الأولى، كما حدّثنا عن التحدّيات التي تواجه الشعر العربي اليوم، واعتبر أنّ العلاقة بين تونس ولبنان هي «علاقة لم ترسمها أو تخطط لها الدول والحكومات. لأنها علاقة طبيعية نسجها الشعبان التونسي
نحتت السنون ترانيمها على وجوههم، كتبت السنوات حكايات ورسائل في شكل تجاعيد شاهدة عما عاشوه و عما عانوه و عن الحكايات التي يستحضرونها عن سنين خلت، أرجل بطيئة وظهور مقوسة و نظرات ثقيلة وضحكة لازالت تعاند الدهر، هكذا هم اغلب شيوخ وعجائز
في البداية، كان الموسم الأول، فالثاني، فالثالث ... فالسادس في عمر السلسلة الهزلية «نسيبتي العزيزة»، هذه السلسلة التي استحقت صفة «شيخة» الأعمال الرمضانية بلا منازع وهي تنازع من عام إلى آخر من أجل «تعمير» الشاشة تحرّكها في ذلك غزيرة حب البقاء بالرغم من الأنواء العاصفة بها من كل حدب وصوب ...
• اشارة أولى من الحَكيم تَوْفيق الحَكيم :
« .. الزّمَنُ يا مَرْنُوشْ»
إنَّ شأنَ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عند الله عظيم، وإن قدرَه لكريم، فقد اختاره الله - تعالى - واصطفاه على جميع البشر، وفضَّله على جميع الأنبياء والمرسلين، وشرح صدره، ورفع ذكرَه، وأعلى قدرَه، وزكاه في آيات كثيرة، فقال تعالى: { أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ *
1803 م / 1217ه .. مفسر، ومحدث، وفقيه، وأديب، وشاعر...يرجع نسبه إلى مدينة آلوس وهي جزيرة في وسط نهر الفرات في محافظة الأنبار، حيث فر إليها جد هذه الأسرة من وجه هولاكو التتري عندما دهم بغداد فنسب إليها. ويرجع نسب عائلته إلى سبط
يقول الإمام المفسر فخر الدين الرازي في تفسير قوله تعالى «وَرَافِعُكَ إِلَيَّ»
من أسماء الله تعالي اسم الوهاب, وهو مبالغة في الوهب, من الهبة, وهي التمليك بغير عوض ولا غرض من ثناء أو مدح أو مودة أو تخلص من مذمة أو اكتساب شرف وذكر, وقد ورد في ثلاثة مواضع في القرآن الكريم, منها قوله تعالي : أَمْ عِنْدَهُمْ خَزَائِنُ رَحْمَةِ رَبِّكَ الْعَزِيزِ الْوَهَّابِ ص: 9 .