ثقافة و فنون
بعد أن كان «نجم» أيّام قرطاج الموسيقية في دورتها الأخيرة باقتناصه لثلاث جوائز مرّة واحدة انطلاقا من جائزة التانيت الفضي مرورا بجائزة « Tumex» وصولا إلى جائزة «au fil des voix»، رشحت وزارة السياحة والصناعات التقليدية الفنان الصاعد صبري مصباح لإعداد عمل فنّي يروّج للسياحة التونسية.
ناجي الناجي كاتب ودبلوماسي وقع مؤخرا مجموعته القصصية (ترنيمة إلى الضفة اﻷخرى) والتي تدور حول اللاجئين المشردين والشتات الفلسطيني، «المغرب» حاورته حول هذه المجوعةـ وحول رواية الطلياني الحائزة على البوكر والعديد من المواضيع الأخرى.
• اهداء خاص: الى «لامِعَة» طيف طائر حبّ يأتى من بعيد... بعيد • اشارة أولي من محمود: « أنا لا أبكي كل ما في الأمر أن غُبار الحنينِ دخلَ عيْني» • اشارة ثانية من محمد:
في اطار ليالي السهر والسمر الرمضانية وحرصا منها على تأسيس تظاهرات ثقافية طريفة ومتنوّعة من حيث المحتوى والتصوّر واستقطاب مختلف الفئات العمرية والشرائح الاجتماعية تنظّم المؤسسات الثقافية بولاية بنزرت بالشراكة مع المندوبية الجهوية للثقافة بالجهة محطة ثقافية رمضانية
قريبا، يشرع المسرح الروماني بقرطاج أبوابه على مصراعيها لاحتضان روّاده واستقبال جمهوره من عشاق الفنّ والنغم والموسيقى حيث سيكون افتتاح الدورة 52 من مهرجان قرطاج الدولي يوم 13 جويلية المقبل لتتواصل إلى غاية يوم 22 أوت 2016.
كان يوم الاثنين الفارط حزينا جدا في جبل سمّامة حيث انفجر لغم مضاد للمدرعات على مقتطفات الإكليل فأردى الشهيدتين شريفة وخيرة أشلاء استعصى على أهل ريف الوسّاعية جمعها كلها، هذه الحادثة الأليمة تمت تغطيتها بطريقة سطحية حسب محدثنا عدنان الهلالي الذي عرفناه هناك مرابطا مع فريقه الديناميكي منذ سنوات..
يحيي المطرب لطفي بوشناق صحبة الفنانة الشابة إيناس شطورو، سهرة افتتاح الدورة الرابعة والثلاثين لمهرجان المدينة بالعاصمة، التي ستلتئم من 10 جوان إلى 2 جويلية القادمين، فيما تسجل الفنانة صوفية صادق عودتها إلى الساحة حيث ستحيي سهرة الاختتام.
يقال ان لكل عصر شكسبيره، ولكل عصر شكل ادبي يميزه عن غيره ولكل فترة شعر يعبر عن ادبائها و في هذا السياق احتفت مدينة سوسة او آخر الاسبوع المنقضي بملتقى «القصيدة الومضة» تحت اشراف المندوبية الجهوية للثقافة وبالشراكة مع جمعية احباء المكتبة والكتاب نظم الصالون الثقافي بسوسة
ينقسم كتاب «نقابة رجال الأعمال التونسيين : صراع طبقات أو صراع حوارات « للدكتور الهادي التيمومي إلى أربعة فصول : الفصل الأول بعنوان تكوينات اجتماعية مغايرة لمثيلاتها في العالم الغربي، أما الفصل الثاني فبعنوان النشاط النقابي للحرفيين وصغار التجار التونسيين
جسد امرأة مقابل جسد رجل والطين حكم بينهما.. ترقص إيمان العظيمي باسم حواء كما يرقص بلال الجلاصي باسم ادم، لتطوّر المتناقضات حتى ندرك أنّ الصراع صراعات، صراع علاقات، وصراع فكري، وصراع وجودي.. عرض صامت، تكلّم فيها الجسد بقوة.. صراع امتدّ بين الطرفين ليجدا حلا في الأخير..