إقتصاد
قد ساعد التعافي التدريجي وإرتفاع أسعار النفط وجهود الضبط المالي في الدول العربية خلال السنة المنقضية في الحد من نسبة الدين الحكومي من الناتج المحلي الإجمالي
في وقت لازالت فيه المجهودات الدولية تسعى إلى التخفيف من آثار جائحة كورونا على الاقتصاد العالمي ،تقرع طبول الحرب لتجر النمو العالمي إلى تهديد جديد ،
تعد السياحة والسفر من أكثر القطاعات حساسية نظرا إلى الظروف الطارئة والاستثنائية فكما كانت الآثار أكثر تأثرا في القطاعين خلال الأزمة الصحية المرتبطة بانتشار فيروس كورونا
• تونس تتجه إلى بلغاريا ورومانيا والاورغواي والأرجنتين لاستيراد الحبوب وتكاليف إضافية
منذ أن بدأ الحديث عن احتمال نشوب حرب بين روسيا وأوكرانيا بدا الحديث عن اضطراب سلاسل
لم يحافظ أداء تصدير القوارص على النسق ذاته الذي إنطلق مع بداية الموسم ،حيث تشير معطيات المجمع المهني المشترك
عرف سعر الصرف لـ11 عملة وطنية عربية خلال السنة المنقضية انخفاضا مقابل الدولار مقارنة بسنة 2020 فيما سجلت ثماني عملات
تشهد الأسعار العالمية للبترول ارتفاعا كبيرا تأثرا بالظرف العالمي الاقتصادي والسياسي والصحي لتقترب من عتبة ال100 دولار
سجل الميزان التجاري العربي تحولا مهما من عجز قيمته 27.9 مليار دينارفي 2020 إلى فائض ناهز 133 مليار دولار خلال السنة المنقضية
تتصاعد الآثار السلبية للازمة الروسية الأوكرانية على جميع المستويات وتنكشف أكثر في قطاعات الطاقة من غاز وبترول والغذاء
يتسارع نسق تطور مؤشر الأسعار على الصعيد الوطني بشكل لافت في وقت تشهد فيه المقدرة الشرائية تدهورا، حيث بات المستهلك على موعد مع زيادات