إقتصاد
أظهرت النشرية الإحصائية للمعهد الوطني للإحصاء لشهر سبتمبر تراجعا في عدد طلبات الشغل بين سبتمبر 2020 والفترة ذاتها
أصبح سعر النفط في العامين الأخيرين الأكثر تأثرا بالمنحنى الوبائي فكلما تصاعدت الإصابات تراجعت الأسعار العالمية والعكس صحيح
• ضياع بوصلة بعض المواد التي لانراها إلا في محجوزات الرقابة الاقتصادية
• 1،2 مليار دينار مُنحت لدعم المواد الأساسية إلى غاية سبتمبر 2021
تزداد وضعية المياه صعوبة مع ارتفاع معدلات الاستهلاك من جهة وتراجع الإيرادات الناجم عن ضعف التساقطات المطرية
• تدني عدد المؤسسات الخاصة التي تشغل أكثر من 50 موظفا
يكشف توزيع نسبة البطالة حسب الأقاليم تواصل اتساع الفجوة بينها حيث ترتفع بجهات الجنوب والغرب حيث تتجاوز
سجل الميزان التجاري الصناعي عجزا بقيمة 6 مليار دينار مع موفى أكتوبر 2021 وذلك بدعم من إرتفاع حجم الواردات التي
كشفت نشرية التشغيل والبطالة للثلاثي الثالث من العام الحالي عن ارتفاع نسبة البطالة إلى 18.4 % كما ارتفعت نسبة البطالة
أصبح عجز الميزانية هيكليا بعد أن اتخذ منحى تصاعديا منذ مايزيد عن 10 سنوات في ظل انكماش الإيرادات وارتفاع النفقات والتي كان عنوانها الرئيسي التأجير،
يستمر ركود مؤشرات الاستثمارات في الصناعات المعملية والخدمات للشهر العاشر على التوالي، حيث لازال نسق الاستثمار متأخرا بفعل تداعيات جائحة كورونا
قاد العمل الرقابي الذي تقوم به فرق المراقبة الاقتصادية بمعية السلط الأمنية خلال الفترة الأخيرة إلى تحسن واقع التزويد والأسعار ،