
سليمان بن يوسف
عاشت بلادنا خلال الفترة القصيرة المنقضية على وقع تقلبات جوية قاسية،
البعض يعتبر ان المشاكل الراهنة والاستحقاقات اجتماعية بالأساس، ولا داعي لتعكير صفو الناس وتشويش
تعتبر نهاية الأسبوع في تونس بيئية مناخية بامتياز، بالتئام عدد هام من المنتديات والملتقيات والمعارض
«للوهلة الأولى يبدو المدافعون عن البيئة أناساً طيبين، مجانين إلى حد ما، أما الشعوب فهي مشغولة بما هو أهم:
مقولة ذهبية شهيرة، تعد واحدة من أبرز مرجعيات العمل البيئي للحكومات
يعتبر الماء قلب الحياة واصل التنمية وصمام أمان المجتمعات ورهان الدول لضمان الحد المطلوب
تعددت مؤخرا مظاهر الإجرام في حق النبات، وتوالت بشكل متزامن عمليات قطع عشوائي فيما
عندما نحترم عامل النظافة سنصبح بشرا وعندما نكترث لما حولنا نصبح مواطنين..
وفي الانتظار؟؟ولو نتشبه بالغرب في رقيه البيئي ..نرقى ونتطور..
الجمعيات البيئية، قوة ضغط، ام اقتراح، ام مناصرة، ام شريك في القرار البيئي؟