سليمان بن يوسف
ما تزال بعض الأشغال تثير الريبة وتبث بين المتساكنين في بعض المناطق حيرة وقلقا وأسئلة عالقة.
ما تزال مشاريع تنفذ، وتنطلق أشغالها، دونما أبسط إعلام، ولا تحديد زمني، وضبط لهوية
أسبوع الفلاحة البيولوجية الذي ينتظم ببلادنا هو دون شك، مناسبة مميزة لترويج ثقافة الإقبال على المنتوج البيولوجي والتضحية ، ماديا، باقتناء
كل شيء بات شبه جاهز للعرس..
التفاصيل بعد الإجراءات الترتيبية، بما فيها التصديق على مجلة
يقال السؤال الجيد، نصف طريق الجواب.. ولكن إذا توالت الأسئلة بلا ردود،
من أصيب بداء البيئة فليلتمس دواءه فيها.. خمسون عاما من الترحال،
ما قيمة المرء إن لم يكن له أثر بناء في تحسين حال الأرض، وصون الأمانة التي يرثها من أحفاده؟
«فكّر كونيّا وتحرّك محليّا» طرح هذا الشعار منذ عدة عقود، منذ أن اصبحت العولمة
لم تكف تضحيات الأجداد والرواد وأبناء جيل التأسيس لضمان ولادة طبيعية
سؤال لم يلامس طرف جوابه، وهو ما يفترض استمرار رحلة المشي في دروب وعرة،
تعتبر عمليات تشبيك الجمعيات ظاهرة مهمة في مسار التعبئة والتحشيد لممارسة الضغط وتظافر الجهود للتقوية