سليمان بن يوسف
مقولة ذهبية شهيرة، تعد واحدة من أبرز مرجعيات العمل البيئي للحكومات
يعتبر الماء قلب الحياة واصل التنمية وصمام أمان المجتمعات ورهان الدول لضمان الحد المطلوب
تعددت مؤخرا مظاهر الإجرام في حق النبات، وتوالت بشكل متزامن عمليات قطع عشوائي فيما
عندما نحترم عامل النظافة سنصبح بشرا وعندما نكترث لما حولنا نصبح مواطنين..
وفي الانتظار؟؟ولو نتشبه بالغرب في رقيه البيئي ..نرقى ونتطور..
الجمعيات البيئية، قوة ضغط، ام اقتراح، ام مناصرة، ام شريك في القرار البيئي؟
على بعد أسابيع من موعد عيد الأضحى، يرتقب الكثيرون تغيرا في المشهد البيئي العام بالمناسبة، مترتبا عن كثافة
خبر غير مؤكد، تشييد صرح لطائر تونسي مميز، ومحمية كبرى تضم مآلف ومعابر لتفريخ الطيور ومشاهدتها بسلام..
ثلاثة حوادث متفرقة حصلت مؤخرا في بلادنا، توزعت بين مناطق
يشكل حوض المتوسط، واحدا من أصغر الأنظمة البحرية المحاصرة المختنقة،
ما تزال بعض الأشغال تثير الريبة وتبث بين المتساكنين في بعض المناطق حيرة وقلقا وأسئلة عالقة.
ما تزال مشاريع تنفذ، وتنطلق أشغالها، دونما أبسط إعلام، ولا تحديد زمني، وضبط لهوية