بدري المداني
إحياء الليل بصلاة القيام وقراءة القرآن.
أن يوقظ الرجل أهله كما كان يفعل النبي صلى الله عليه وسلم ، ولا يقصر عمل الخير على نفسه بل يشارك أهله فيه.
إن النذر ايجاب قربة على نفس مكلف. وحكمه الوجوب قال تعالى يُوفُونَ بِالنَّذْرِ وَيَخَافُونَ يَوْمًا كَانَ شَرُّهُ مُسْتَطِيرًا (الإنسان: 7)،
والصورة التالية التي ذُكرت في الحديث : «وتعين الرجل في دابته فتحمله عليها أو ترفع له متاعه صدقة» إنّه مثال
وروي في الأثر : إذا تاب العبد من ذنوبه أنسى اللّه عزّ وجلّ ملائكته وبقاع الأرض معاصيه وبدلها حسنات حتى يرد القيامة وليس
اللهمّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَأَنْعِمْ عَلَيْنَا بِتَجَلِّي الْأَسْمَاءِ وَالصِّفَاتِ ، وَصَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَأَغْرِقْنَا
ولنضرب لذلك مثلاً بمقامات خمسة، هي جل وظائف الحياة الاجتماعية:
لفظ الذكر من الألفاظ المتواترة الحضور في القرآن، فقد ورد هذا اللفظ في ثمانية وستين ومئتي 268 موضع،
من أسمائه الشريفة، صلى الله عليه وسلم، فاتحٌ. وهذا النعت الكريم إسمُ فاعل من فَتَحَ يفتح، أي يزيل مُغْلَقَ الأقفال.
يُعتبر كتاب لوامع الدرر في هتك أستار المختصر للعلامة الكبير محمد بن محمد سالم المجلسي الشنقيطي المالكي (1206 - 1302هـ)
كُنَّا بالأمس القريب نستقبل رمضان بالبهجة والسرور، وقد أسرعت الأيام حتى ذهب أكثره وقد أحسن أنَاسٌ في الأيام الماضية فصاموا النهار وقاموا الليل،