بدري المداني
من السنن التي سنَّها رسول الله صلى الله عليه وسلم لهذه الأمة في شهر رمضان، صلاة التراويح، التي اتفق أهل العلم على أنها سنة مؤكدة في هذا الشهر الكريم،
ولد الإمام مالك بن أنس، إمام المدينة المنورة، على ساكنها أفضل الصلاة وأتم السلام، سنة 93 هـ تقريبًا، وطلب العلم وهو صغير، على عدد من الأئمة من أبرز علماء المدينة المنورة، مثل:
إن حاجة الناس إلى الهداية أعظم من حاجتهم إلى الطعام والشراب؛ لأن الطعام والشراب يحتاجهما الإنسان ليحيا هذه الحياة القصيرة الفانية،
لا تخْفى على الجميع المنزلة العالية الرفيعة التي حبا بها ربنا عز وجل لنبينا محمد صلى الله عليه وسلم، فقد اصطفاه على جميع البشر،
أركان الصوم اثنان هما: النيّة، والامتناع عن جميع المفطرات من طلوع الفجر إلى غروب الشمس.
قَالَ اللَّه تَعَالَى: "وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ" النور: 31
أوصل بعض أهل العلم أسماءها إلى خمسة وعشرين اسماً وهذا يدلّ على شرف المسمّى إذا أن الشيء إذا كانت له أسماء كثيرة يدلّ على أنّه له أوصافا كثيرة يستحقّ هذه الأسماء،
فريضة الصيام عبادة شرعها الله تعالى في وقت محدد من العام، لا يجوز أداؤها في غيره، الأمر الذي يحتم على المسلم
من قرأ القرآن يلاحظ أن كثيرًّا جدًّا من آيات القرآن قرابة ستمائة آية تنتهي بأسماء الله الحسنى. إمّا تأكيدًا لمضمون الآيات ، كقوله تعالى:
من أعظم الشخصيات القرآنية التي ورد ذكرها بصفتها لا باسمها شخصية السيد الجليل والإمام الوقور والعبد الصالح سيدنا أبو بكر الصديق رضي الله عنه وأرضاه