كريمة الماجري
بالرغم من أن عمال الحضائر ظلوا ينتظرون لسنوات لتسوية وضعيتهم من قبل الحكومة إلا ان الاعلان عن امضاء اتفاقية التسوية مؤخرا خيب امال الكثير
اختلفت الأسباب.. ورقعة الاحتجاجات تتوسع: بالأمس القصرين وباجة والشابة... وغدا في كامل تراب الجمهورية
اختلفت الاسباب ولكن ردود الأفعال كانت متشابهة فقد كان الاحتجاج والاعتصام في اكثر من ولاية وأكثر من مدينة والتنسيق لتنظيم تحرك وطني يشمل مختلف الجهات التونسية
على خلفية حادثة باريس المتمثلة في ذبح مدرس تاريخ بسبب عرضه رسوما ساخرة من النبي محمد تواترت التعليقات
بالرغم من إعلان اكثر من معتمدية مناطق موبوءة نظرا للانتشار الكبير لفيروس كورونا فيها والتنصيص على
احتجاجا على تردى الوضع الصحى بولاية باجة امام تنامى الاصابات بكوفيد 19 وصمت السلطات الجهوية والمركزية قررت الهيئة الادارية الجهوية للاتحاد الجهوي
بين تعليق الجلسات ثم استئنافها مرة أخرى ، فتعليقها وانتظار الرد ذلك حال النقاشات منذ حوالي الاسبوع بين الوفد الرسمي الممثل للحكومة والسلطات المركزية
توترت الاجواء في مدينة سبيطلة التابعة لولاية القصرين امس حيث استفاقت على حادثة وفاة مواطن نتيجة هدم كشك -بني عشوائيا - من قبل السلطات
أعلن مجلس نواب الشعب انه سيعقد جلستين عامتين يومي الثلاثاء و الأربعاء ومن بين مشاريع القوانين المطروحة خلال الجلستين واللذين أثارا ومازالا تساؤلات
مع الانتشار السريع لفيروس كورونا ارتفع عدد المطالبين بإجراء التحاليل والتي كانت من مشمولات وزارة الصحة وهياكلها ولتخفيف الضغط تم الترخيص لاكثر من 33 مخبرا
انطلقت الجلسات الرسمية بين ممثلين عن تنسيقية اعتصام الكامور و المجتمع المدنى من جهة وممثلي الوزارات والسلطات الرسمية المعنية