
ليلى بورقعة
لئن كان الرسم لغة بلا كلمات، فقد اعتمدت الفنانة التشكيلية آمال بن صالح زعيم مقولة «لا تكثر الإيضاح فتفسد روعة الفن»
قد تكون تونس عرفت مخرجين كثيرين في الدراما التلفزية إلا أن بعض الأسماء -فقط- بقيت في الذاكرة والوجدان ونجحت في خط اسمها بحروف من ذهب
كما للبحر موج فإن للحبر همس قد توشوشه اللوحة في أذن مشاهدها لتخبره عن سر ما لا يعلمه إلا هما الاثنان.
في الدورة الفارطة من أيام قرطاج السينمائية، عرض المخرج التونسي محمود الجمني فلمه الوثائقي «لا / نعم»، فاستفاق الجميع
في مخطط خماسي الأضلاع و المبادئ، ترتكز فلسفة وزيرة الشؤون الثقافية شيراز العتيري على خمسة محاور أوأبعاد أساسية وهي:
كثيرا ما يؤلف الفنان المسرحي الحياة في مشاهد وفصول على ركح الفن السابع حيث تظهر الموهبة في خياطة ثوب
انتهت حلقات مسلسل «27» الذي تمّ عرضه على شاشة الوطنية 1 في رمضان 2020 ولم ينته الجدل بعد! فبعد حديث طويل
لا يقتصر تثمين التراث العالمي على تسجيل وحفظ المواقع الأثرية والمعالم التاريخية والمحميات الطبيعية...
في مثل هذا التوقيت من كل عام، كانت المسارح تستعد لاحتضان جمهورها الغفير والأركاح تتجمّل لاستقبال نجومها وفنانيها... في كل الولايات دون استثناء،
ما بين قاعات مغلقة وأفلام معلّقة، تكبّدت السينما في تونس وفي العالم خسائر جمّة وعانت من تداعيات سلبية بسبب وباء كورونا.