
ليلى بورقعة
في الكاف لا معنى للحياة دون فن، دون مسرح، دون رجع صدى للأركاح...
رحل خميّس الخيّاطي في هدوء وبهدوء... ودّع الأركاح وقاعات السينما والمكتبات والشوارع... وغاب إلى الأبد!
تكاد الجوائز الأدبية والفنية في تونس تعد على الأصابع. وباستثناء المهرجانات الكبرى
في تعريف بالتراث الزراعي وتثمين للموروث البيئي، أصدر البريد التونسي طابع بريدي جديد
نثر الباحث والمؤرخ رضا مقني حبر الكلام وبحر الأفكار على امتداد حوالي 500 صفحة في كتابه اليسار والاتحاد العام التونسي للشغل، التأثير والتأثر،1970-2011"
تتقاطع الفنون فلا تعزف النشاز بل تؤلف سمفونية متناغمة الألحان ومنسجمة الألوان،
رحلت ذكرى محمد منذ ما يزيد عن عشرين عاما... وبقي صوتها رنّانا وذكراها حيّة وأغانيها خالدة.
"لا تقل أبدا أني سوف أفشل ، فإنّ عقلك الباطن لا يأخذ الأمر بشكل هزلي بل إنه يشرع فورا بتحقيقه"،
في " دڨة " مسرح روماني عريق شاهد على تتالي الحضارات وتجليات الفنون عبر العصور
لمع اسم تونس مرتين في صنف مسابقة الأفلام الطويلة على ركح مهرجان روتردام للفيلم العربي،