
ليلى بورقعة
بعد أن علمّنا أن البحر هو الصدق والإلهام وصديق الإنسان العصيّ عن النسيان
هي حروف تتشابك وتتقاطع في التفاف وامتداد... فإذا بها لوحات رقيقة كالحمام، شفافة كالماء، غامضة كالأسرار ...
بعد أن دحض الباحث المغربي رشيد أيلال في كتابه المثير للجدل «صحيح البخاري نهاية أسطورة»
كم من الصبر يلزمنا لنخرس صوت الوجع؟ كم من التجلد نحتاج لنضمد الجرح؟ كم من العزاء نستحق لنكفكف الدمع؟ أحقّا رحل حسن الدهماني
بعد أن جاب وزير الشؤون الثقافية محمد زين العابدين المدينة تلو المدينة واعدا بـ«الفتح المبين»، وجال برخامة التدشين من ساحة
كما تعدّ على أصابع اليد الواحدة مواطن الشغل في تطاوين وهي التي تواجه قدرها هناك على حدود الإرهاب وعلى هامش منوال التنمية، فإن
كثيرا ما تلاحق الإشاعة المشاهير وتتسلّل إلى بيوتهم وتتطّفل على خلوتهم... في استباحة للحياة الخاصة. بين زواج سري وطلاق خفي
إن كان في ولادة العمل المسرحي من رحم العدم إيذان بفجر جديد من التحرر والانعتاق، فلا شك أنه بانبعاث تظاهرة مسرحية جديدة موعد
بعد عقود من النضال والانتظار... استبشر الفنانون والرسامون والنحاتون وكل المهتمين بالفن التشكيلي بقرار الإعلان عن بعث «المتحف الوطني للفن الحديث والمعاصر» بمدينة
في مشهد سريالي مغرق في العبث والعدم، طالعتنا الكتب تحتضر على فراش من اللهب وكأننا بالحروف تبكي وتنتحب على حظها