
ليلى بورقعة
بعد عمر من الفن وسنوات من العطاء والإبداع حفظت اسمه في قلوب الجماهير وذاكرة الأيّام،
بعد 30 يعود المسرحي أنور الشعافي للاشتغال على مشروع تخرجه من جديد ولكن هذه المرة
كم من فنان ذاق فاقة الفقر وقهر المرض وكم من مبدع كان أمام الوجع والجحود بلا حول ولا قوة... وهو ما كان دافعا لتأسيس تعاونية الفنانين والمبدعين والتقنيين في
الإعلان عن بعث المعرض الوطني للكتاب التونسي: «الكتاب التونسي يجمعنا» ... مفارقة بين الشعار و الواقع؟
بعد أن سجلت الإصدارات التونسية نموا في الإنتاج بمعدل حوالي 2100 سنة 2017 مقابل 1200
بعد أن أنهى مشروعه المسرحي «نموت عليك» مع لمين النهدي، انطلق الكاتب والمخرج منصف ذويب
كان صرحا تاريخيا فهوى بعد أن هوت عليها آلة جارفة في لحظة خاطفة لتتساقط حجارته ركاما وخرابا
حملت المسرحية التونسية «ليس إلاّ» بعضا من وجع الوطن وشيئا من شتات اليوميات الممزقة ما بين خيبة وأمل...وسافرت إلى مهرجان الصواري
بعد أن أودعنا حسن الدهماني أغنيات ومواويل وموشحات، وودّع الحياة وفي عينيه ارتسامات
بعد أن اقتصر التدخل على مستوى حركة المندوبين الجهويين للشؤون الثقافية
«سواعد وفنون» هو شعار مهرجان الاتحاد للإبداع الذي يحطّ في دورته السادسة الرّحال