
ليلى بورقعة
في نسق سريع، تتكرّر حوادث السرقات لدور الثقافة التي أصبحت مرتعا للصوص سواء في العاصمة أو الجهات في غياب للحماية والحراسة.
ليس للإرهاب دين أو كتاب بل شريعة غاب يقودها المتطرفون ويتبعها الضالون ويدفع ثمنها الأحرار والأبرياء. في كل مرّة تحل فيها لعنة الظلاميين على الأرض
في عصر تكنولوجيا المعلومات والاتصالات تسعى وكالة إحياء التراث والتنمية الثقافية إلى إدراج الثقافة الرقمية في صلب برامج عملها للحفاظ على الموروث الثقافي والتعريف به وتثمينه ...
على باب وزارة الثقافة وتثمين التراث وقف أكثر من مُرشح وأكثر من اسم مقترح وسط حيرة مؤرقة وتساؤل قلق عن مواصفات
على امتداد حوالي أربعة قرون حافظت القيروان على مكانتها وصيتها كعاصمة الإسلام الأولى لإفريقية والأندلس ومركزا حربيا وعلميا ومنارة فقه وأدب...
بعد مخاض عسير وُلد مشروع قانون الفنان والمهن الفنية، وبشق الأنفس وصل إلى مجلس نواب الشعب ليلازم هناك مكانه دون عرضه على المصادقة. منذ سنة 2017
كان للأغنية التونسية مهرجانها الذي يتنافس فيه الفنانون من أجل تقديم الأجمل والأرقى لحنا وأداء وكلمات، فإذا بانقطاع هذا المهرجان طيلة
في زمن سطت فيه «قنوات القمامة « على الذوق والعمق، وطغت فيه برامج «البوز» الرخيص على وظائف الإعلام النبيلة والعميقة....
إلى حدود سنة 2018 كانت تونس غائبة تماما عن قائمة التراث العالمي غير المادي، وبفضل مهارات فخار سجنان
«الترجمة ليست كلمات بل دلالات»... وفي ترجمته لكتاب «الإنسان الرومنطيقي»، سعى الدكتور محمد آيت ميهوب أن يكون وفيا لروح النص ومخلصا لمعناه ومقصده