
شراز الرحالي
مازال اهالي ولاية القصرين ينتظرون تفعيل الإجراءات التي تم اتخاذها منذ سبعة أشهر لصالحهم وعلى الرغم من ان تلك الاجراءات كانت لاجل تهدئة الوضع بعد ان كان التهميش والبطالة اللذان يعاني منهما شباب الجهة دافعا لهم للقيام باحتجاجات انتقلت الى جميع المدن التونسية.
• بلغ تدخل البنك المركزي يوم امس 7868 مليون دينار في حين كان معدل تدخله سنة 2010 بـ 964 مليون دينار
فقد سجلت إيرادات السياحة تراجعا بتقلص هام في عائدات القطاع بـ 38 % خلال السداسية الأولى من السنة الحالية وقد بلغت 7.772 مليون دينار فيما لم يسجل إنتاج الفسفاط الأرقام المتوقعة لإنتاج الفترة الممتدة بين جانفي وجويلية على الرغم من تسجيل تحسن في
في ظل الوضعية الاقتصادية الحرجة التي تمر بها البلاد أصبحت إثارة المخاوف من عدم خلاص الأجور من المواضيع المتكررة من فترة إلى أخرى وهي مخاوف مشروعة امام الوضعية الاقتصادية التي تمر بها البلاد من تراجع كافة المؤشرات ومراجعة لنسبة النمو المتوقعة
يعد التحكم في الاسعار من بين التحديات التي تواجه كل الحكومات نظرا لتواصل بروز العوامل المساهمة في ارتفاع الاسعار وقد كان الهدف النزول بنسبة التضخم الى مستويات معقولة بعد ان كانت قد شهدت في السنة المنقضية ارتفاع لتشهد في بداية السنة تراجع طفيف.
سجل مؤشر الاسعار
تؤكد جميع الأطراف أن الموسم الفلاحي المنقضي كان كارثيا بسبب الأوضاع المناخية التي أثرت في جميع المنتوجات وهو ما اثر في الاقتصاد ككل بعد ان كان القطاع الفلاحي الداعم الاول للاقتصاد الوطني عام 2015 ونخص بالذكر زيت الزيتون.
• تشكيك الجمعية التونسية للشفافية المالية في مصداقية مؤشر بازل للحوكمة المتعلق بمكافحة غسيل الأموال
توقع البنك المركزي في تقريره الصادر حول الظرف الاقتصادي والمالي ان يواصل النشاط الاقتصادي الانتعاشة التي شهدها في بداية العام 2016 ولكن بوتيرة بطيئة وبناء على ما تم تسجيله في النصف الاول من العام الحالي.
بعد مرور حوالي أربعة أشهر على الحوار الوطني حول التشغيل والذي توج بتقديم «الإعلان التونسي من أجل التشغيل» الذي ضم المقترحات والتوصيات التي تقدمت بها اللجان بعد تنظيم ورشات في الغرض مازالت هذه التوصيات تنتظر التطبيق.
في تقرير جديد صادر عن مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية (الأونكتاد) أنه على الرغم من أن التحكم في نسب التداين يبدو أمرا ممكنا، فإن على البلدان الإفريقية القيام بإجراءات من أجل أن لا يؤدي التنامي السريع للمديونية إلى أزمات مشابهة لتلك التي حصلت في
لم تكن النتائج المسجلة خلال السداسي الأول من العام الحالي في مستوى يمكن الإقرار من خلاله بأن الاقتصاد في طريق التحسن فقد سجلت اغلب القطاعات تراجعا مقارنة بالفترة نفسها من العام الفارط، وتأتي هذه النتائج في الوقت الذي تسعى فيه الحكومة إلى تحقيق نسبة