
نورة الهدار
تتواصل حالة الاحتقان التي يرتفع ومنسوبها شيئا فشيئا بين رئيس الجمهورية قيس سعيّد من جهة والمجلس الأعلى للقضاء من جهة أخرى،حيث اشتدّت اللهجة
تحتفل تونس اليوم كسائر الدول باليوم العالمي لحقوق الإنسان الذي يأتي هذه السنة في ظروف استثنائية بسبب تواصل انتشار جائحة كورونا
عادت هيئة الحقيقة والكرامة إلى المشهد العام مجدّدا، إذ بعد ستّ سنوات قال القضاء الإداري كلمته في الطعن
مرّة أخرى يثير رئيس الجمهورية قيس سعيّد الجدل بتصريحاته - على خلفية لقائه مؤخرا مع وفد يتكون من رؤساء المجالس القضائية الثلاثة العدلي والمالي والإداري بالإضافة
بعد أشهر من إنهاء مجلس القضاء العدلي لأعماله في ما يتعلق بالجانب التأديبي للملف المثير للجدل المتعلق بوكيل الجمهورية السابق بالمحكمة الابتدائية بتونس
كما في كلّ مرة -ومنذ دخول البلاد في الوضع الاستثنائي بتاريخ 25 جويلية المنقضي- تطرق رئيس الجمهورية قيس سعيّد إلى القضاء
تطرق رئيس الجمهورية قيس سعيّد مرّة أخرى خلال المجلس الوزاري المنعقد مؤخرا إلى ما أسماه «تطهير القضاء» كذلك مسألة تأخير القضايا
عاشت منطقة عين السنوسي من معتمدية عمدون التابعة لولاية باجة منذ سنتين على وقع حادثة أليمة تمثلت في انقلاب حافلة سياحية
عاد الجدل مرة أخرى حول السلطة القضائية وذلك على خلفية التصريحات الأخيرة لرئيس الجمهورية قيس سعيّد في علاقة بتقرير محكمة المحاسبات
بعد أن استكملت الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد فرع جندوبة أعمالها في علاقة بشبهة إسناد رخصة استغلال 200 هكتار