
نورة الهدار
لازالت مدينة جرجيس تعيش حالة من الاحتقان اثر فاجعة غرق «مركب حرقة» منذ 21 سبتمبر المنقضي والذي كان على متنه 18 من أبناء الجهة
لا زالت الأبحاث جارية للوقوف على ملابسات فاجعة المفقودين في سواحل مدينة جرجيس التابعة لولاية مدنين والذين يبلغ عددهم عددهم 18 شخصا كانوا ينوون اجتياز
انطلقت منذ يومين بمدينة «لافالات» في مالطا فعاليات المؤتمر الإقليمي لمحاكاة آلية إحالة ضحايا الاتجار بالبشر تحت عنوان «الاتجار بالبشر في سياق الهجرة وتدفقاتها»
تتواصل الأبحاث على المستوى القضائي للوقوف على حقيقة ما حصل في فاجعة غرق مركب «حرقة» بسواحل جرجيس التابعة لولاية مدنين
في إطار متابعتنا لملف المفقودين في عملية «الحرقة» بسواحل جرجيس وعددهم 18 شخصا فإن قلم التحقيق الأول بالمحكمة الابتدائية بمدنين
أمام تواصل «أزمة» القضاء التي انطلقت منذ أشهر على خلفية إعفاء أكثر من 50 قاضيا وقاضية واستمرار الغموض الذي يحيط بمصيرهم خاصة
في الوقت الذي تواصل فيه عائلات المفقودين في فاجعة جرجيس اعتصامها أمام مقر المعتمدية بالجهة، لازالت الأبحاث القضائية
في ظل تواصل حالة الاحتقان التي تعيش على وقعها الساحة القضائية عموما منذ أشهر بسبب الأمر الرئاسي عدد 516 المتعلق بالإعفاءات
التقى رئيس الجمهورية قيس سعيّد في قصر قرطاج بمنصف الكشو رئيس المجلس الأعلى المؤقت للقضاء العدلي وقد تناول اللقاء حسب البلاغ الذي نشرته الصفحة الرسمية للرئاسة
يتواصل الجدل حول ملف اغتيال النائب السابق المجلس الوطني التأسيسي محمد البراهمي خاصة من زاوية تعاطي القاضي بشير العكرمي مع جملة من الأدلة والمعطيات