
حسان العيادي
«الحرب أولها كلام» وقد اختار قيس سعيد من وجهة نظر حركة النهضة ان تكون تهنئته بالسنة الادارية فرصة لما يصفه عبد الكريم الهاروني
أبت سنة 2020 ان تغادر دون ان تحمل في اواخرها تعقيدات جديدة للمشهد السياسي التونسي، فبعد شهر من الصمت اختار رئيس الجمهورية
تفصلنا ساعات قليلة عن نهاية السنة الادارية 2020، سنة افتكت باستحقاق لقب الأسوإ في هذه الألفية الى حد الآن،
النظر الى المشهد السياسي التونسي خلال الايام الفارطة كفيل بكشف تداعيات شبهة «تبيض الاموال» التي تلاحق نبيل القروي
تحرك حلفاء قلب تونس: حركة النهضة وائتلاف الكرامة للدفاع -كل بطريقته- عن رئيس الحزب الذي اودع السجن الخميس الفارط،
انقضى شهر منذ أن سلم الاتحاد العام التونسي للشغل مضمون مبادرته الى رئيس الجمهورية قيس سعيد دون أن تحمل هذه المدة اي تطور قد يثلج
لا حديث في تونس- تقريبا - يوم امس الا عن بطاقة الايداع بالسجن الصادرة من القطب القضائي الاقتصادي والمالي في حق نبيل القروي
أعلن الاتحاد العام التونسي للشغل يوم أمس ان مبادرته لم يقع ترحيلها إلى البرلمان ولازالت بيد رئيس الجمهورية ، وان مراسلته للبرلمان بمضمونها ليس إلاّ استجابة لطلب الأخير.
يوم أمس أعلن بشكل رسمي عن انتقال رئاسة حزب «آفاق تونس» من الرئيس المستقيل ياسين ابراهيم الى القادم الجديد للحزب الفاضل عبد الكافي،
شنت حملة ايقافات ضد كل من اثبتت التحقيقات القضائية والادارية والبرلمانية تورطهم في ملف استيراد «نفايات منزلية» من ايطاليا الى تونس، 12 شخصا