
حسان العيادي
حشدت الجبهة الشعبية كامل طاقتها وكوادرها لتدافع عن مبادرتها القائلة بضرورة رحيل حكومة الشاهد
48 ساعة مرت كان فيها الموضوع الرئيسي المطروح للنقاش والتحليل، ما اعلنه رئيس حركة النهضة راشد الغنوشي
مع اقتراب موعد الاستحقاقات الانتخابية، يصبح الحديث شيئا فشيئا عن توفير مناخات سليمة لاجرائها، والجميع دون
يبدو أنّ ما يجمع حركة نداء تونس وسيزيف، هو تقاسمهما «لعنة العذاب الأبدي»، فان كان سيزيف عوقب من زيوس
يكشف «علم الأساطير» / Mythologie أن الإنسان أوجد تصورا يريد به شرح الطبيعة والحالة الإنسانية
بالكاد يمر أسبوع دون أن يثار خلاف جديد في حركة نداء تونس وهي تقترب من موعد مؤتمرها الانتخابي
ملف الأطفال التونسيين من ضحايا التطرف، لا يبدو انه يحظى بمعالجة موحدة، سواء من الدولة التونسية او من المجتمع، ومثال حي
لم يعد يفصل عن دخول المرحلة الانتخابية غير ايام قليلة ومع ذلك برزت اسماء تعلن عن ترشحها
«تحيا تونس» هو الحزب السياسي الذي أسال الكثير من الحبر حتى قبل تأسيسه إن تعلق الأمر بتوظيف الدولة وأجهزتها لفائدته ولفائدة زعيمه يوسف الشاهد
يوم أمس مر ثقيلا طويلا على جزء هام من التونسيين يترقبون ما ستقرره الهيئة الإدارية لنقابة التعليم الثانوي بشأن مقترحات الحكومة المقدمة