حكيم بن حمودة
أردنا في هذا المقال «كل ما يمكن القيام به» ترجمة عربية لكلمة شهيرة قالها الرئيس الفرنسي ايمانيوال ماكرون وهي «Quoi qu’il encoûte»
تعيش بلادنا على وقع أزمة متعددة الجوانب.فقد فتحت الثورة منذ 2011 مرحلة مهمة من التحولات والتغييرات الكبرى .
«ما العمل» ؟ سؤال هام ومركزي طالما طرحته الأحزاب السياسية والمنظمات الجماهيرية على نفسها خاصة في فترات الأزمات الكبرى والتحديات .
تعيش بلادنا على وقع بداية المفاوضات مع صندوق النقد الدولي ومحاولة الوصول إلى اتفاق بعد إنهاء الاتفاق السابق في أفريل 2020.
بقلم: حكيم بن حمودة ومحمد الهادي بشير
عرف الوضع الاقتصادي وخاصة المالي في بلادنا تدهورا كبيرا في الأشهر الفارطة وقد أصبح الخطاب الرسمي
بعد أشهر من العمل ظهرت إلى السطح مسألة الإصلاحات الاقتصادية لتصبح أحد أهم أولويات الحكومة .فتتابعت الاجتماعات والإعلانات
بعد فترة من الهدوء والتراجع عرفت أرقام الجائحة وعدد الإصابات بالفيروس نموا كبيرا في الأيام الأخيرة في بلادنا.وقد قفز عدد الإصابات الجديدة
أريد في البداية أن أطمئن كل قرائي أنني لم أنتقل مع الأزمات المتتالية وانقطاع الأمل إلى مواقف ومواقع أكثر راديكالية
بالتصويت على منح الثقة للحكومة الليبية الجديدة برئاسة السيد عبد الحميد الدبيبة تكون الشقيقة ليبيا فتحت مرحلة جديدة في تجربتها السياسية الراهنة
كان ذلك منذ 12 سنة حيث تحصل السيد غسان سلامة محافظ البنك المركزي اللبناني على لقب أحسن محافظ بنك مركزي في العالم .