حسان العيادي
الرئيس ودعوات حل البرلمان : المباح والمحظور في إدارة الأزمة
ما صلاحيات الرئيس ؟ وهل يمكنه الدستور من حل البرلمان استنادا إلى الأزمة الراهنة ؟ تلك هي الاسئلة التي تواتر طرحها منذ بداية الاسبوع خاصة وان الرئيس لوح بانه قد يلجأ
قيس سعيد والتلميح إلى حرب جديدة مع البرلمان : أين سيقف الرئيس ؟
خلال الساعات الـ48 الفارطة فرضت احداث العنف نفسها في البرلمان وما وصلت إليه ازمته الداخلية على المشهد السياسي التونسي الذي تتصاعد فيه دعوات
أحداث العنف في البرلمان: خطيئة الغنوشي
دماء تنزف عنف يمارس وبلطجة، هذا ما عاش عليه البرلمان يوم أمس .في تطور أحداث انطلقت منذ أن اختارت النهضة ورئيسها راشد الغنوشي رئيس البرلمان – أيضا - أن
فاجعة مستشفى جندوبة : أيــن فشلــــنــا ؟
مع كل فاجعة او طامة تحل على البلاد وأهلها نعيد استعارة ذات الخطاب المشحون بالحزن والغضب ونلعن الدولة ومسؤوليها الذين يحملون بمفردهم اوزار
ظاهرة التنسيقيات : الشجرة التي تحجب الغاب
خلال الاسابيع القليلة الماضية احتل مصطلح «التنسيقيات» المشهد التونسي الذي تعذّر عليه استيعاب الامر وإدراكه فاختار اهله ان ينقسموا الى شقين، شق داعم للاحتجاجات
اللجوء إلى المقاربة الأمنية لمجاهبة الاحتجاجات المطلبية: حكومة المشيشي تطلق النار على قدمها
خمسة ايام فصلت بين كلمته في البرلمان و اعلانه ان حكومته لن تتعامل مع الحراك الاجتماعي بمقاربة امنية وبين القرار الصادر امس بالتحرك الفوري «لبسط سلطة القانون»
مبادرة الاتحاد للحوار الوطني : أبرز عناصرها هيئة حكماء و عقد اجتماعي جديد
بعد 24 ساعة من تقديمها للرئيس قيس سعيد نشر الاتحاد العام التونسي للشغل نص مبادرته للحوار الوطني الذي استهل بشرح أسباب
قدم مضمونها الامين العام لمنظمة الشغالين لرئيس الجمهورية : صراع الحوارات الوطنية... حوار الرئاسة وحوار البرلمان
خلال 48 ساعة عاشت البلاد على وقع طرح مبادرتين للحوار الوطني، الاولى يوم السبت الفارط تقدم بها مجلس النواب عبر رئيسه والتي يرغب من خلالها
رئيس البرلمان والحوار الوطني: تحويل وجهة الحوار من قرطاج الى باردو مرورا بالقصبة
رغم الخطاب الرسمي المثمن لدور الرئيس قيس سعيد وشرعيته وغيره من العبارات التي تقدمها النهضة ورئيسها رئيس البرلمان الحالي راشد الغنوشي
احتجاجات في الجهات... إضرابات قطاعية .. الحكومة وإعادة اكتشاف «العجلة»
قفصة، سليانة، قابس ، توزر و القيروان وغيرها من جهات البلاد لازالت تعيش على وقع الاحتجاجات والتلويح بالإضراب العام والتصعيد