قضايا و أراء
عندما يتمزّق السلم الإجتماعي أو يتآكل قد تكون الطبيعة البشرية في أسوء تجلياتها، ويكون البشر أشبه بكائنات متوحشة لا تستطيع أن تعيش إلا بإقصاء
هناك مخاوف جدية يعتقد فيها الكثيرون بكون الكامور سيصبح ثقافة ضدّ الدولة. وتأتي هذه المخاوف من المقولة التي
شهد الحوار العام في المسائل الاقتصادية اهتماما كبيرا لدى المتابعين للشأن العام في الأسابيع الأخيرة .وقد تزامن هذا الاهتمام مع الخلاف الذي برز الى العلن
أصدرت جملة من المنظمات والجمعيات والشخصيات عريضة حول مسؤوليتنا في مواجهة الإرهاب هذا نصها:
بقلم: محمد المحيفيظ
أستاذ الفلسفة السياسية
جامعة ابن طفيل، القنيطرة- المغرب
من لديه القدرة على توفير الحل لتونس؟ الرئاسة؟ البرلمان؟ الحكومة؟ الأحزاب؟ المنظمات؟ المجتمع المدني؟ الناس أجمعين؟ سؤال على كل الأفواه طالما الوضع أصبح
الجامعة التونسية تنتخب هياكلها البيداغوجية في ممارسة ديموقراطية تبدأ بانتخاب رؤساء الأقسام ثم المجالس العلمية
عرف النقاش العام في بلادنا عودة الحوار الاقتصادي إلى صدارة اهتمامات الرأي العام مع بروز الخلاف بين الحكومة والبنك المركزي حول تمويل قانون المالية
الإرهاب جهل مدقع وبؤس شديد. الإرهابيون أوغاد، مناكيد. الإرهاب شرّ بغيض. الإرهابيون شياطين، أباليس. لن يستقيم مع الإرهاب سعي ولن يثمر معه جهد.
كما هو معلوم تهدف عادة جرائم اختطاف الأشخاص في العالم الى طلب فدية من المال مقابل تحرير الرهينة .. بنفس الذهنية الاجرامية لكن بمكانزيمات