قضايا و أراء
يعيش العالم حالة من الأزمات والتحولات والتي كانت من عدم الاستقرار والضبابية التي طبعت العلاقات الدولية في السنوات الأخيرة .
الى أين سيسير الاقتصاد التونسي في هذه السنة ؟ يشكل هذا التساؤل مصدر مخاوف مع انتظار حذر لدى اغلب الفاعلين السياسيين والاقتصاديين على المستوى الوطني .
لست بصحفي ولا بمحلل سياسي لكن بصفتي مؤرخا ابحث عما يمكن استخلاصه من دروس من التاريخ المعاصر والحديث،
صدر عن دار نرفانا كتاب جديد هو في الأصل مخطوطا ضمن مخلّفات محمد الصالح المهيدي حرّره وأتممه أنس الشابي
تتواصل جولة مكتبات الخيال في ربوع الجمهورية التونسية، يتواصل زرع الامل وثقافة الكتاب في المدارس الابتدائية ويكون اللقاء
يبدو أنّ فشل «مسار ما بعد 25» جويلية 21» وعدم تحقّق أيّ من الوعود التي أطلقت عند انطلاقه أصبح قناعة لدى غالبية المواطنين ولم تبق سوى قلّة قليلة مازالت تؤمن بشعاراته وتتشبث بالبقاء فيه، فالأزمة
في المشهد العام الذي نعيشه هناك طلب على الوضوح. وينبني هذا الطلب على ضبابية الرؤية في كل المجالات. السياسي هو الذي يحدّد مضمون الوضوح، شكله وطرق تبليغه.
بات مصطلح «الشعبوية» شائعا في الخطاب السياسي في تونس والظاهرة محلّ بحث واهتمام من طرف النخب والمختصين لفهم ما يجري بالبلاد،
يعتبر التطور الذي تشهده العلاقات السورية- الإيرانية في المرحلة الراهنة خطوة اولى لبناء إستراتيجية جديدة وإحداث توازن في العلاقات الدولية
تمّ بموجب المرسوم عدد 13 لسنة 2022 المؤرخ في 20 مارس 2022 المتعلّق بالصلح الجزائي وتوظيف عائداته ضبط إجراءات الصلح مع الدولة