
ليلى بورقعة
في إنتاج جديد للمسرح الوطني: «حين رأيتك» مسرحية عن قضايا الشباب في واقع صاخب
«وأمّا اليقين فلا يقين لي ... إنّما أقصَى اجتهادي أن أظنّ وأحدس» بهذه الكلمات لأبي العلاء المعري اختار المخرج صالح فالح أن يستهل تقديمه لمولوده المسرحي الجديد «حين رأيتك»من إنتاح المسرح الوطني لسنة 2017. وسيكون عشاق أب الفنون على موعد مع العروض
بعد سرقته من متحف الفنّ المسيحي بقرطاج في 2013: العثور على تمثال «غانيماد» النادر في 2016 !
أخيرا... وبعد زمن من الاختفاء بسبب جريمة السرقة النكراء التي سطت على التمثال النادر «غانيماد» من قلب متحف الفن المسيحي المبكر في قرطاج، أعلنت وزارة الداخلية يوم أمس العثور على هذه القطعة الأثرية الفريدة من نوعها قبل
رحيل شاعر مصر الكبير سيّد حجاب: «سيّد» الكلمات وفارس الأغنيات يترجّل...
هو «سيّد» لا يعترف بـ «حجاب»على الفكر أو العقل، وشاعر لا يعرف مهادنة أو مداهنة... اختار أن يكون لسان بلده وسفير شعبه وأن يخاطب البسطاء بلغتهم وأن يتواصل مع «الغلابى» بلهجتهم دون تكلف أو تصنع أو تنمق ... فكان سيّد حجاب شاعر العاميّة وفارس الكلمات البسيطة
بدعوى ترويجها للعلمانية والإباحية: مصادرة كتب نجيب محفوظ والماغوط ونيتشه ... في ليبيا
«القبض على دواعش بالـ«مرج» من ضمن المقبوض عليهم: شياطين دويستوفيسكي وبروتوكولات حكماء بني صهيون ودان براون، والأخطر سأخون وطني لمحمد الماغوط. إننا نخوض في نفق الجهل والظلام بخطى مبهرة»... كانت هذه الكلمات من أبلغ التعاليق وأطرف
ما بين العاصمة وسوسة: تونسي يتبّرع بمنزلين لتحويلهما إلى مكتبات عمومية
بعيدا عن منطق البيع والشراء وهوس الكسب وسوق العقارات... اختار المواطن التونسي محمود بوصرّة، قبل وفاته، أن يفرّط في أملاكه لفائدة وزارة الثقافة حتى تكون منارة للعلم وديارا للمعرفة. وبعد مماته، تمّ تخليد اسم الراحل «محمود بوصرة» كتسمية للمكتبة العمومية بالمدينة الجديدة من ولاية بن عروس ...
بعد 6 سنوات من «الاحتلال» وسوء الاستغلال: استعادة «كرّاكة» حلق الوادي ...فمتى يُسترجع «قصر الباي» بحمام الأنف؟
بعد 6 سنوات بالتمام والكمال من الكرّ والفرّ تم استرجاع «كرّاكة» حلق الوادي وإخلاء هذه القلعة الأثرية من العائلات التي استولت عليها مباشرة بعد الثورة واتخذتها مسكنا لها، فتحوّل هذا المعلم التاريخي إلى «وكالة» مستباحة لفاقدي المأوى والسكن... ومن
بالمركز الوطني للاتصال الثقافي الفنّ يُغيّر وجه المكان
قد تكفي نظرة من الإبداع لتغيير وجه المكان وقد تفي لمسة من الفن بتجميل خارطة الزمان...وهكذا صار مبنى المركز الوطني للاتصال الثقافي أحلى وأبهى بعد أن خضع لتلوينات ورسومات جمعية «فنّي رغما عنّي» التي جدّدت في شكل
16 رواية في القائمة الطويلة لجائزة «البوكر 2017»: 10 دول عربية على خط السباق وتونس خارج المنافسة
من بين 186 رواية ينتمي كتابها إلى 19 دولة عربية تم ترشيح 16 رواية من 10 دول عربية ضمن القائمة الطويلة المرشّحة لنيل الجائزة العالمية للرواية العربية «البوكر» وفق ما أعلنت عنه أمس الإثنين لجنة تحكيم الجائزة. وفي الوقت الذي تتطلع فيه كل من الإمارات والكويت
فيلم تونسي وحيد في مهرجان «فيسباكو» بواغادوغو: «ليليا بنت تونسية» في مطاردة الحصان الذهبي
بعد أن رفع راية السينما التونسية عاليا بالمشاركة ولأول مرة في المهرجان الدولي للمخرجين السينمائيين بلندن وأيضا بالفوز بجائزة أفضل ممثل التي تحصل عليها الممثل عبد القادر بن سعيد، كان فيلم «ليليا بنت تونسية» للمخرج محمد الزرن صاحب الحظ الأوفر في الترشح لجائزة
مرايا وشظايا: الثقافة بعد 6 سنوات من الثورة: أمنيات ضائعة على أعتاب حرية التعبير
«أهم الثورات على الإطلاق هي ثورة على المشاعر وعلى العرف وعلى الآراء الأخلاقية...» وفي الذكرى السادسة للثورة التونسية وبعد تحوّلات وتجاذبات، نجاحات وإخفاقات، انقاسامات وتحالفات في المشهد السياسي التونسي كثيرا ما يردد أهل الثقافة والفن أن الثورة الثقافية