بالنظر إلى ما تكتسيه الفلاحة من أهمية في الاقتصاد التونسي شهدت في السداسية الأولى من العام الحالي نتائج متواضعة

كانت إشارات المؤسسات المالية الدولية ووكالات التصنيف إلى أن العام 2019 وما سيشهده من محطات انتخابية رئاسية وتشريعية

لا شيء يوحي بحدث في حجم انتخابات رئاسية نسق الحياة البطيء كما هو، الجميع توجهوا إلى أعمالهم دون انتباه إلى انهم عليهم أن

أكدت دراسة قام بها صندوق النقد الدولي وجامعة كوبنهاغن أن الاستثمار الأجنبي الوهمي نما من 31 % عام 2010 إلى 38 في المائة

ارتبط الحديث عن تباطؤ وركود النمو الاقتصادي في السنوات الماضية بقطاعات معينة أولها قطاع الفسفاط حيث

بالتوازي مع ارتفاع العجز في الميزان التجاري الجملي ارتفع العجز في الميزان التجاري الغذائي أيضا وقد لوحظ هذا الاتساع

يشهد الاحتياطي من العملة الصعبة انتعاشة لم يشهدها منذ أشهر طويلة بعد أن كان قد نزل تحت عتبة 70 يوما

يعتبر العجز التجاري حديث الجميع في الفترات الماضية والحالية باعتبار الوزن الكبير الذي يمثله في تشكيل التحديات

سجل الدينار التونسي في السنوات الماضية مستويات متدنية أمام العملات الرئيسية (الاورو والدولار) نتيجة عدة عوامل وكان

أعلنت وكالة التصنيف الياباني واستثمار المعلومات (R & I) الإبقاء على تصنيف تونس BB مع آفاق سلبية. وهو التصنيف ذاته