
شراز الرحالي
يساهم بــ27 % في الناتج المحلي الإجمالي: القيمة المضافة للقطاع الصناعي تواصل انخفاضها تأثّرا بالانكماش المسجّل في العالـم
يشهد نمو الناتج المحلي الإجمالي في تونس ضعفا متأثرا بعديد العوامل، أهمها الصناعات المعملية التي تشهد انكماشا
نسبة العجز في الميزان التجاري الطاقي من العجز الجملي: من 5.8 % في 2010 إلى نحو 39 % اليوم
ارتفع وزن الميزان الطاقي في هيكلة العجز في الميزان التجاري وتعد الطاقة من القطاعات التي تتميز بثقل مساهمتها والتي لم تنزل
في انتظار تشكيل الحكومة والمصادقة على مشروع قانون المالية: تأخّر المراجعتين السادسة والسابعة من اتفاق الصندوق الممدد
رغم التحسن الملحوظ منذ جانفي 2019: القروض الخارجية مازالت المغذي الأول للمجودات الصافية من العملة الأجنبية
شهد الاحتياطي من العملة الصعبة ارتفاعا في الأشهر القليلة الماضية وهو ما مثل مفاجأة سارة للمتابعين للوضع الاقتصادي باعتبار
باستثناء 76مليون دينار في جانفي: الميزان التجاري الغذائي يشهد عجزا لتسعة أشهر متتالية
لم تشهد سنة 2019 الى حدود الأشهر العشرة الاولى منها تعافيا او بوادر تعاف للميزان التجاري للسلع، وبالتوازي مع ذلك
1،0 % نسبة النمو للثلاثي الثالث: نمو ضعيف هيكليا وبطالة مرتفعة
نشر أمس المعهد الوطني في الإحصاء نتائج النمو الاقتصادي للثلاثية الثالثة والتي كانت عاكسة للنمو المخيب للآمال في هذه السنة
نقص بــ 50 ألف رأس بقر بين 2016 و2019: أزمة هيكلية في منظومة الألبان في 2020
عادة ما تشهد هذه الفترة من السنة تراجعا في إنتاج الفلاحي باعتبار تراجع إدرارا الأبقار وكانت السنة الماضية قد شهدت فترات
قياس صندوق النقد الدولي للاقتصاد غير الرسمي: 35.31 % معدل اقتصاد الظل في تونس خلال ربع قرن
يعد قياس الاقتصاد غير الرسمي أو الاقتصاد الموازي أمرا صعبا باعتبار عدم القدرة على حصر الأنشطة وحجم الأموال المتداولة
العجز التجاري في اتساع: ضغط متواصل على الميزان الجاري رغم تحسن الخدمات وعائدات الشغل
تعول تونس في عملها على تقليص العجز في الميزان التجاري على عدة عوامل أهمها تدعيم تنافسية صادراتها أو من خلال تقييد بعض
حملة استهلك تونسي: السنة شارفت على النهاية والحملة لـم تفصح عن ملامحها
كانت العديد من الإجراءات والحملات التي تم اتخاذها في السنوات الماضية لاجل التخفيف من كلفة التوريد التي ارتفعت واتسع معها العجز