قضايا و أراء
ضاقت تونس بأهلها. تحيا تونس، منذ سنين، في غلق يشتدّ مع السنين. من العسر اليوم السفر. من الصعب اليوم الرحيل وقد رفعت في الأرض الحواجز والعراقيل.
من المفارقات استعمال كرة الثلج ونحن نتحدث عن الكامور وعن النفط وعن الصحراء. يعتبر العديد من المحللين أن حلّ مأزق الكامور هو بداية تكوّن كرة الثلج التي بدأت في التشكل.
نعيش اليوم على وقع الأزمات المتعددة والمعقدة للجائحة الصحية التي تتحدى اليوم قدرة الإنسان والعلم على الصمود، وانعكاساتها الاقتصادية والاجتماعية المدمرة .
أعادت العمليات الإرهابية الدموية التي شهدتها فرنسا في الآونة الأخيرة مسألة منصات التواصل الاجتماعي في واجهة النقاش العام داخل العديد
بقلم: مسعود الرمضاني
يُنسب الى غوبلز، وزير الدعاية الالماني وأحد ابرز منظري النازية ،قوله «كلما سمعتُ كلمة ثقافة، تحسستُ مسدسي» وهي عبارة جد بليغة،
كلّ يوم، عند الظهيرة، أمشي إلى حانوت يوسف العطّار أشتري خبزا. هذه سنّة، آتيها كلّ يوم. كلّ الناس يشترون خبزا، وفي عائلتي، أنا المكلّف بالمهمّة.
عندما يتمزّق السلم الإجتماعي أو يتآكل قد تكون الطبيعة البشرية في أسوء تجلياتها، ويكون البشر أشبه بكائنات متوحشة لا تستطيع أن تعيش إلا بإقصاء
هناك مخاوف جدية يعتقد فيها الكثيرون بكون الكامور سيصبح ثقافة ضدّ الدولة. وتأتي هذه المخاوف من المقولة التي
شهد الحوار العام في المسائل الاقتصادية اهتماما كبيرا لدى المتابعين للشأن العام في الأسابيع الأخيرة .وقد تزامن هذا الاهتمام مع الخلاف الذي برز الى العلن
أصدرت جملة من المنظمات والجمعيات والشخصيات عريضة حول مسؤوليتنا في مواجهة الإرهاب هذا نصها: