قضايا و أراء
بقلم: د.فتحي التوزري سياسي مستقل
بعد ما يقارب من عشر سنوات من التقلبات أصبح الاستقرار السياسي حاجة ضرورية وأكيدة لمواجهة «زمن الشك والحيرة»
بقلم: محمد الشريف فرجاني
بعد عشر سنوات من الثورة، انتفض الشباب الّذي لم يعرف أغلبه دكتاتوريّة ابن عليّ، ولم يشارك في الاحتجاجات الّتي أدّت إلى هروبه
هدأت الأحياء المحيطة بالمدن، وكفت عن شغبها الليلي ورجع شبابها إلى المعتاد من الأيام الرتيبة يبحتون عن مستنقع آخر يتناولون فيه غضبهم بالمعالجة.
تميزت الذكرى العاشرة للثورة التونسية لا فقط بتناسي السلط الرسمية لها وإغفال كل احتفاء بها، بل وبالخصوص ببروز لافت للنظر لعدة ظواهر وتعقيدات، من أهمها:
بقلم: لطفي عيسى
رحل أستاذ الجميع «سي حمادي الشريف» من عالم الشهادة والناس إلى عالم أفضل. لذلك أود توديعا لروحه العطوفة الزكية أن أعيد التقليب
بقلم: الأستاذ رافع ابن عاشور
اعتدنا القول اتّفق العرب على أن لا يتّفقوا. وقياسا على هذه العبارة، يبدو أنّنا مدعوون إلى التأقلم
بقلم: د. شهاب دغيم
باحث في الادب الحديث
(الجزء الثاني والأخير)
فصل الرواية المعنون بالجولة الخطيرة يضع كمال امام خوف متواصل فكان يتجنب الخروج باكرا خوفا من العصابات ص 63.
ككلّ شهر جانفي من كل سنة عرفت بلادنا في الأيام الأخيرة موسم الاحتجاجات والمظاهرات الكبرى في الأحياء المتاخمة
«سنظل نقتفي أثركم ونرسم طريقا أجمل ومحطات أرحب في انتظار طلوع فجر العالم الجديد.»
بقلم: نادر الحمامي
شهدنا انقساما بين التونسيّين على صفحات التواصل الاجتماعي والمنابر الإعلاميّة وغيرها حول توصيف ما تشهده مناطق كثيرة من تونس من أحداث ليليّة