قضايا و أراء
بقلم: رؤوف الشطي
سفير سابق
في معركة كسر العظام الذي تعيشها البلاد لمن ستكون الكلمة الاخيرة؟ لاستراتجية القيم والحق والفضيلة ومقاومة الفساد التي توخاها رئيس الدولة نبراسا
يبدو أن دولتنا والسّاهرين على دواليبها ومرافقها والمكلّفين بتطبيق قوانينها وضمان أمنها العام بمختلف ميادينه (الأمن والراحة والسّلامة)
1 - مساءلة الانتماء بأيادي متعددة:
لا يجافي هذا التأليف الجماعي الذي أنجزته أياد متعددة التصوّرات التي فرضتها سياقات ما بعد سنة 2011 تونسيا،
1 - إقتضى الفصل 101 من الدستور ما يلي: «ترفع النزاعات المتعلقة بإختصاص كل من رئيس الجمهورية و رئيس الحكومة الى المحكمة الدستورية
يحتاج الناس إلى تعريف ما يحدث لهم، ولكنهم يساهمون أيضا في تقديم التعريفات التي يرونها مناسبة لأي شيء يحدث لهم في حياتهم. ومن هنا تنشأ حرب التأويلات
بقلم:
أحمد صواب
منذ 27 جانفي 2021 دار نقاش دستوري/سياسي كثيف و معقد و مركب حول التحوير الوزاري و الفشل في إنهاء إجرءاته
بقلم: مسعود الرمضاني
استعرتُ العنوان المستفز والمشاكس من الكاتب المصري علاء الاسواني الذي كتب مجموعة مقالات قبل ثورة فيفري 2011،مبيّنا ان الشعوب
أثار قرار وكالة الترقيم Moody’s أو موديز بالتخفيض في ترقيمنا السيادي من ب2(B2) إلى ب3 (B3) مع آفاق سلبية الكثير من الجدل والنقاش في الفضاء العام .
بعد أن شهدت عملة «البتكوين» الرقمية المٌشفرة طفرة غير مسبوقة في سعر تداولها مخترقة جميع الحواجز والعتبات المتوقعة
بقلم عبد الستار بنموسى
اندلعت شرارة الثورة في بلادنا منذ 17 ديسمبر 2010 وحتى قبل ذلك ضدّ القمع والاستبداد و التهميش والفساد من أجل الحرية والكرامة.