قضايا و أراء
لم يكن لاعب كرة قدم فحسب، إنه شيء آخر، من أي كوكب أتيت، يصيح معلق المباراة وقد فقد صوابه بالكامل جرّاء هدف خرافي سجله مارادونا في مونديال 1986.
تجديد الخطاب الديني ليس شعارا فضفاضا بل هو من أوكد الاستراتيجيات ..وبل هو أمر حتمي لا مفرّ منه٫ فرضته الأوضاع والأحداث ونوازل الناس المتسارعة وجرائم الإرهاب
تعيش بلادنا إحدى أصعب الفترات في تاريخها المعاصر مع تواتر الأزمات السياسية والاقتصادية والاجتماعية.وقد زادت الجائحة الصحية الطين بلة ليصبح الوضع قابلا للانفجار وينذر بثورات قادمة .
بقلم : وليد نعمان
1. على سبيل المدخل
عنوان المقالة مجتزَأ من درس عموميّ - هكذا كان يسمّى - افتَتَح به توفيق بكّار السنة الجامعيّة بكليّة الآداب بمنّوبة في شهر نوفمبر 1988،
«اعطني شغلا وإلا أحرقت نفسي وأفسدت الأرض». ذاك هو الشعار الذي أراه يتكرّر في بعض الجهات، في مناطق الجنوب.
• الدار المحنّطة تتهاوى:
بمجيء الثورة منذ عشر سنوات وما رافقها من تحوّلات وأحداث واستفحال جائحة الكوفيد 19 وما تبعها من ظواهر
أصبح اليوم من المسلم به اعتبار الرقمنة من أبرز عناوين العولمة في نسختها الثانية – النسخة الرقمية – حيث غزت مختلف الأنشطة المادية واللامادية
رجعت تونس «تخض» من جديد. مؤشرات سلبية متراكمة وغليان اجتماعي وبهتة سياسية. وقد زاد تأثير الوباء على قديم التبعثر
بقلم: الأستاذ لطفي العيادي - نائب عن حركة الشعب
ما تعيشه تونس اليوم من احتقان اجتماعي يتطلب وبصفة عاجلة رفع درجة الحذر الى الاقصى ( اللون الأحمر )
من الصعب التفكير في منوال تنموي خارج العلاقة الشائكة بين المركزي والجهوي. لا تعني العلاقة الشائكة هيمنة طرف على آخر،