قضايا و أراء
بقلم: غسان البوخاري
إبّان حادثة ذبح أستاذ التّاريخ سامويل باتي الفرنسي، أعلن إيمانوال ماكرون عن شروع حكومته في تفكيك كلّ بيادق الإسلام السّياسي في فرنسا.
لا زلنا نرى بجلاء هذا الانشطار الحاصل في بلادنا بين أصالة التديّن وارتباط غالبية التونسيين بموروثهم الإسلامي وفق أرضية تاريخية وجذورية قوامها التعايش
تتوالى الأرقام والمعطيات لتؤكد على التدهور الرهيب للوضع الاقتصادي.وفي رأيي فإن الأزمة الاقتصادية التي تمر بها بلادنا منذ سنوات
بقلم: محمد صالح مجيد
استفظع التونسيون-على اختلاف أهوائهم- عملية اغتيال الصحفي « عدنان الخاشقجي» واعتبروها عملا وحشيّا يستوجب معاقبة
• «الارقام مثل الناس . ان عذبوا كثيرا، نجعلهم يقولون أى شىء»
Didier Hallépée
قامت حكومة المشيشي بسحب مشروع القانون حول الاعلام الذي بدأت الاشتغال عليه حكومة الشاهد وأودعته المجلس حكومة الفخفاخ
في ما أرى، أنا رجعيّ. فكريّ رجعيّ. مواقفي رجعيّة. في ما أقول وفي ما أكتب، أصبحت رجعيّا. هذا ما يقوله بعض من صحبي. هذا ما يؤكّده بعض من قرّائي...
بقلم: رامي البرهومي
ككلّ أحداث الإرهاب الديني أو أعمال العنف الطائفيّة، فإنّ الرأي العام يتجه عادة نحو استشراف المابعديات أو النتائج
بقلم: هالة علولو
محامية وناشطة سياسية
طيلة عقد كامل عاشت تونس تحت وقع الانقسامات، سياسية كانت ام اجتماعية. بدأت بتقسيم الثوري المعارض والموالي للنظام السابق، ثم سرعان ما أصبح التقسيم مسلم
كلّما أكّدت الدولة على أنها قوية باستمرار كلما كان ذلك دليل على أنها ضعيفة باستمرار، ولهذا هناك علاقة قوية بين استبداد الدولة وضعفها. إن الإفراط في إظهار غلبة الدولة