قضايا و أراء
العقد الاجتماعي هو الذي يخرج مجتمعا من أزمته. العقد الاجتماعي هو تلك العلاقة المتينة بين المجتمع والدولة وهو أيضا الضامن لتواصلهما.
كانت الأسابيع والأيام الأخيرة مشوبة بالقلق والحذر ممّا ستؤول إليه الأوضاع في المواجهة بين أوكرانيا وروسيا .فقد أشار الكثير من الملاحظين في الشؤون الدولية
بلغة الأرقام تبلغ نسبة تأنيث الوظيفة العمومية في المغرب، قُرابة 40 %، فيما تقترب نسبة تأنيث مناصب المسؤولية في مستويات رئاسة الأقسام والمصالح من 25 %،
تردّدت كثيرا في الكتابة عن الاتحاد العام التونسي للشغل وعن مؤتمره الأخير، لأنّه من الصّعب جدّا على شخص مثلي نشأ وترعرع وتشكّل
وردت في آخر مقال الأربعاء الفائت عبارة أثارت سؤال صديق لي، فسألني: كيف يمكن « إحراج تلك العدالة العليا، وإقلاق ذلك الخير الكلي،
كرة القدم مفتاح فهم لما يحدث في أي مجتمع، هي ظاهرة اجتماعية كلية منتجة لتأويلات لا حدّ لها. وهي نشاط بشري يحفل بالتعقيدات التي تجعله شأنا عاما يثير
عرف دور الدولة نقدا ومراجعات كبيرة منذ منتصف سبعينات القرن الماضي .وساهمت هذه القراءات النقدية في تراجع نسق دولة الرفاه
أذكر ذاك المقال للصحفي المتميّز سيمون تيسدال، الذي صدر في يومية «الغارديان» البريطانية، في بداية شهر اوت الماضي حول تونس، أي أياما قليلة
«L’autorité judicaire…. devenue un pouvoir indépendant, elle n’aura pas à craindre la domination du pouvoir exécutif ..
قد تكون الخطوات الأخيرة التي أقدم عليها الرئيس قيس سعيد بإعلانه عن الإجراءات الاستثنائية لمجابهة خطر داهم استنادا على الفصل 80 من الدّستور،