قضايا و أراء
تعيش تونس مرحلة صعبة في مسارها للانتقال الديمقراطي. هذا المسا ر بطبيعته يعرف المد والجزر وقد يطول حتى يستقر النظام السياسي الجديد بالدستور والمؤسسات
ما الذي ينبغي التنازل عنه، ما الذي ينبغي تقديمة قربانا لكشف المُغالط والمغالطات؟ من منا لا يتذكر محاورة السفسطائي؟ من منّا لا يتذكّر مشهديات السّفسطائي
على الأرجح أن مؤسساتنا تتهاوى، المؤسسة التعليمية والصحية والقضائية والإدارية وكل تلك التي تقدم خدمة ما للآخرين. وعلى الأدق برنامجها المؤسساتي
تشكل قضية الفوارق الاجتماعية وتناميها في السنوات الأخيرة أحد أهم اهتمامات المجتمع الدولي نظرا لانعكاساتها السياسية والاقتصادية
أنا كمواطنة تونسية، أصبحت أتذمر كل يوم إلى جانب المتذمرين والمتذمرات، أتذمر أكثر من أي وقت مضى، لست راضية عن حياتي وأرى مستقبلي يتداعى،
يفترض المنطق و حسن التدبير إيلاء الأهمية اللاّزمة للأطراف التي إنخرطت في مسار ما بعد 25 جويلية وساندت رئيس الجمهورية قيس سعيد
احتراما لتاريخ الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الانسان ودورها النضالي الدّائم وخاصة زمن الأزمات وإيمانا برمزية الرابطة كمرجع وبوصلة
الآخرون هو عنوان لشريط سينمائي للمخرج « ألخندرو أمينبار» ، وهو من صنف أفلام الخوف و قد شهد نجاحا باهرا حين خرج لدور العرض سنة 2001
الشعوب والمجتمعات والأوطان كما الأفراد هؤلاء جميعا يحتاجون إلى بناء سرديات تعطي معنى لوجودهم. ويزداد الطلب الاجتماعي على السرديات في الأزمات
إن الاساتذة الجامعيين والجامعيات المنتمين/ات لكليات الحقوق والعلوم القانونية، وبعد صدور المرسوم عدد 30 المؤرخ في 19 ماي 2022