قضايا و أراء
بقلم: آمنة القلالي، مديرة مكتب «هيومن رايتس ووتش» في تونس
بقلم: عبيد البريكي
• الإطار العام للخطاب:
تعددت ردود الفعل في علاقة بما يحدث فى بلادنا في هذه المرحلة الدقيقة من تاريخها سواء على المستوى الإقتصادي أو السياسي أو الإجتماعي فبرزت الآراء والقراءات المتضاربة والتي ميزها العنف اللفظي و تبادل التهم و رفض الآخر و اختلطت فيها الأوراق وتبعثرت
لماذا هي دوما تصرخ؟ لماذا هي دوما تصيح؟ هل في الصراخ بلاغة وتبليغ؟ هل في الصياح اقناع وتوضيح؟ لماذا ساميّة عبّو دوما في عياط، في انفعال شديد؟ لم هي الى هذا الحدّ في حنق، في غضب شديد؟ الغضب الشديد قاتل. الصراخ
تمكنت بلادنا من تحقيق خطوات هامة على طريق التحول الديمقراطي فقد تمكنا من اعتماد دستور جديد يؤسس للجمهورية الثانية ولبناء المؤسسات الديمقراطية وفكرة التعدد وحقوق الإنسان وضمان الحريات الأساسية الأخرى كحرية التعبير والصحافة،
نزل خبر استقالة الأستاذ صرصار مع عضوين من الهيئة العليا المستقلّة للانتخابات نزول الصاعقة علينا.. ورغم التعليلات التي قدّمها في ندوة صحفية كانت مقرّرة لإعلان روزنامة الانتخابات فإنّ الإنسان يقف حائرا في مواجهة مواقف يراها متضاربة فيما بينها:
بقلم: عبد العزيز القطي
تعيش بلادنا على وقع أزمة حادة على الصعيد السياسي والاقتصادي والاجتماعي اعتبرها الكثيرون غير مسبوقة في تاريخ تونس الحديث.
كان من المنتظر بدون منازع أن ينتصر الشاب ماكرون على منافسته لوبان في الدورة الثانية من الانتخابات الرئاسية الفرنسية يوم الأحد 7 ماي. ولكن أن يتصدر الدورة الأولى هذا لم يكن متأكدا. أما أن ينازع الكبار شابا لا ينتسب لا لليمين ولا لليسار ويصنع المعجزة
أنا لا أنظر في القنوات التلفزيّة المحلّيّة الا نادرا. حفاظا على نفسي، أتجنّب القنوات هذه. أخطئ أحيانا وتدخل القنوات التونسيّة بيتي وأراني في حرج... قد يقول البعض: «أنت تبالغ. في بعض البرامج هناك إخبار وحوارات وأحيانا إفادة». قد أكون
تعيش الأنظمة الليبرالية والديمقراطية بصفة عامة أزمة عميقة في السنوات الأخيرة على المستوى العالمي . لهذه الأزمة عديد الملامح والمظاهر من أهمها فقدان الثقة في النظام الديمقراطي وتصاعد القوى الشعبوية
سيدي رئيس الجمهورية دام حفظه
سيدي الرئيس،
أتوجه إليكم بهذه الرسالة المفتوحة