قضايا و أراء
بقلم: حمادي بن جاءبالله
يشهد الله أني ما شعرت يوما بالذل يكتسح كل كياني، قدر ما شعرت به لحظة ما شاهدت -عبر القنوات الفضائية – بغداد تحت أقدام جحافل الجيوش الغازية ذات ساعة من يوم 9 افريل2003...ويشهد الله أني ما بكيت يوما قدر ما بكيت يوم دخلت بغداد لأول مرة في
• تونس تفوز ببطولة العالم للإرهاب
L • La Tunisie, ce vivier du terrorisme mondial
لم تكن نهاية سنة 2016 سعيدة بالنسبة للتونسيين. فقد صدموا مرتين..الأولى عندما أعلن وزير الداخلية في جلسة المساءلة بأن ما يقارب 800 من التونسيين قد عادوا بعد من بؤر التوتر. و الصدمة الثانية عندما علموا أن أنيس العمري الذي نفذ عملية برلين الإرهابية كان قاب قوسين
بقلم: مسعود الرمضاني
فيفيلم «سويسايد سكواد» (الفرقة الانتحارية) الذي حطّم الرقم القياسي في المشاهدة والإيرادات، وصفه النقاد بأنه «ساعتان من الحشو الزائد»ويفتقر إلى الحبكة . كما أن أبطاله لا علاقة لهم بالأبطال «النبلاء» ، مثل زورو الذي كان يدافع عن العدل ولا بشخصية
ماهر حنين ( المنتدى التونسي للحقوق الإقتصادية والإجتماعية )
من البداهة القول ان إحياء ذكرى حقوق الإنسان زمن الإستبداد وما بعده لا يتخذ نفس الدلالة و المعني والأمر لا يتعلق بتغير مدلول القيم الحقوقية ذاتها بل بتغير المدلول السياسي
كثيرا ما نسمع ونقرأ حول تفرد التجربة التونسية وخصوصيتها وبالرغم من انخراطنا أو قل انغماسنا حد النخاع في محيطنا العربي الإسلامي فإن تجربتنا الفكرية والسياسية والاقتصادية تتميز بخصوصية هامة وكثير من التفرد إذا ما قارناها بتجارب البلدان الأخرى ونجد هذه الخصوصية
بقلم: عبد الباسط بن حسن
رئيس المعهد العربي لحقوق الانسان - عضو لجنة قيادة إصلاح المنظومة التربوية.
مختار بوبكر
الرتابة التي تعيشها الحياة السياسيّة والتشظّي الذي تشهده الأحزاب تدفع المواطنين إلى عدم الاكتراث وحتى اليأس، وتدفع كذلك الناشطين إلى التقوقع و الانغلاق، وتجرّ المتتبّعين للشأن العام إلى البحث عن الأسباب ومحاولة الغوص في أعماق تاريخ هذا الشعب وتجاربه
قبل أيام قليلة من حملة الانتخابات الرئاسية الأمريكية، و عشية مؤتمر مراكش للتغير المناخي 8 - 17 نوفمبر2016 ، والمسمى بمؤتمر الأطراف22، أنزل السينمائي الأمريكي ليوناردو دي كبريو، لكل العالم على الشبكة العنكبوتية ، فلم” قبل الطوفان” وهو فلم وثائقي يطلق