قضايا و أراء
عرفتُ الكاتب الكنغولي الأصل Alain Mbanckou عن طريق الصديق الكامروني وأستاذ العلوم السياسية والتاريخية Achille Mbembe منذ سنوات عندما كان في بداياته الأولى. وقد أصبح في سنوات قليلة أحد أهم الروائيين في فرنسا وترجمت كتاباته إلى عديد اللغات في العالم.
أثارالموقف من حكومة الشاهد مرة أخرى جدلا داخل اليسار التونسي بتعبيراته المتعددة الحزبية و النقابية والمستقلة والناشطة في المجتمع المدني وعاد النقاش حول علاقة اليسار بالحكم و الدولة من جهة وقضايا الإستراتيجية و التكتيك والتحالفات وهي ليست المرة الأولى التي تهتز فيها بداهات
ما زال مجلس نواب الشعب عاجزا عن البتّ في مشروع تنقيح القانون الأساسي المتعلّق بالانتخابات و الإستفتاء و ذلك بسبب التجاذبات المتواصلة حول مقترح تمكين أعوان الأسلاك المسلّحة من جيش وطني و قوات أمن داخلي و ديوانة من ممارسة «حقّ» الإنتخاب. في الظاهر
طرحت حادثة خمودة بالقصرين و التي راح ضحيتها عديد القتلى و الجرحى و من جديد الوضع المتردي لقطاع الصحة في الجهات الداخلية التي و علاوة على ضعف البنية الصحية فيها أصلا فإنها تمثل ساحات حرب مع الإرهاب الذي يتمترس في الجبال المحاذية للكاف وجندوبة والقصرين
يأتي المؤتمر السابع للرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان الذي سينعقد خلال 30 سبتمبر و1 و2 أكتوبر في واقع التحولات التي تعرفها بلادنا منذ جانفي 2011، وهي تحولات شملت نظام الحكم والمرجعيات الدستورية والحياة السياسية والجمعياتية .
وقد فتحت هذه التحولات
في الشبكة، استمعت ورأيت الوزير الأول يوسف الشاهد يخطب في رجال الأعمال، يحثّهم على المبادرة، على الاستثمار، على الدفع بالتشغيل... استمعت الى ما قاله الوزير الأوّل فوجدت ما قاله كلاما عامّا كنت سمعته
انبثقت دولة الإستقلال من كفاح و نضالات الشعب التونسي و تجسمت في تحالف طريف بين طبقته العاملة المؤطرة نقابيا في صفوف الاتحاد العام التونسي للشغل و نخبته السياسية الوطنية المتحررة و الحداثية المنتمية للحزب الحر الدستوري ، وجسد مؤتمر حزب الدستور المنعقد في 15 نوفمبر 1955 بصفاقس
جاء في تقرير المنتدى التونسي للحقوق الاقتصاديّة والاجتماعيّة لشهر جويلية 2016 أنّ التحرّكات الاجتماعية التي شهدها الشهر المذكور بلغت 586 تحرّكا على المستوى الوطني و يطنب التقرير في تفصيل هذه الاحتجاجات فيصنّفها إلى احتجاجات سلميّة و أخرى عنيفة وكذلك إلى احتجاجات عفوية
هل زاغوا بالحجّ عن مقاصده وعن مناسكه التعبّدية ؟
هل حوّلوه إلى عادة تفسد العبادة ؟
قلة اليوم يشككون بأن اسم الإسلام في الغرب تلطخ منذ أحداث الحادي عشر من سبتمبر 2001. ورسخت أحداث مروعة أخرى شهدها العالم في السنوات الخمسة عشر التي أعقبت أحداث سبتمبر سمعة الإسلام السيئة. وقد بلغ بنا الحال أن بعض القادة السياسيين الغربيين باتوا اليوم يجعلون