أصبح الحديث عن وضعية المجمع الكيميائي التونسي لا ينزل عن درجة الحرج والخطير فالأزمة التي يعيشها أصبحت هيكلية وكافة الحلول الظرفية

أعاد الاتصال الهاتفي بين رئيس الحكومة التونسية هشام المشيشي والوزير الأول الجزائري عبد العزيز جراد وما تضمنه من تأكيد على ضرورة تطوير التعاون في المجال الاقتصادي

فوجئ عديد حرفاء البنوك ممن شملهم إجراء تأجيل أقساط القروض في افريل 2020 باقتطاع مبالغ تحت عنوان فوائض

9128 كلم هي المسافة الفاصلة بين تونيس ومدينة ووهان المدينة التي ظهرت فيها اولى الاصابات بفيروس كورونا

• 12 ألف فلاح توقفوا عن مزاولة نشاطهم
على الرغم مما تكتسبه الفلاحة من اهمية في الاقتصاد الوطني خاصة في السنوات الاخيرة امام تعطل

عبثت الأزمة الصحية «كوفي = 19» بكل تقدم تم تحقيقه خاصة على المستوويين الاقتصادي والاجتماعي وفي عمق الأزمة

يتموقع الدينار التونسي بين أكثر من 180 عملة محلية حسب إحصائيات لصندوق النقد الدولي الا انه لا يعد عملة يمكن استعمالها

ذهبت مجمل التحاليل عند بداية تفشي فيروس كورونا الى توزيع التقارير الى محورين الاول سيناريو لموجة واحدة وسيناريو

آثار جائحة كورونا المعلن عنها إلى حد الآن من المتوقع أن تتواصل في بقية الفصول فقد قال البنك العالمي في تقرير

خصّت كل الحكومات المتعاقبة حيزا في حديثها عن مشاريعها لميناء النفيضة للمياه العميقة بركن هام باعتباره مشروعا هاما من شانه تدعيم التجارة البحرية التي تشهد نموا بطيئا