مفيدة خليل
مسرحية «انتلجنسيا» لنزار السعيدي: «الكلاب تنبح والقافلة حابسة»
الانعاش وضعية فاصلة بين الحياه والموت، ماذا لو تحوّل الانعاش الى حالة جماعية تسلط على بلد ما فتفرض على الفرد مواجهة الحقيقة
تألق تلاميذ المدرسة الابتدائية حي الطيب المهيري قعفور: أطفالنا هم الوطن...أرضنا أرض حلم وصغارنا عنوان الحلم ...
سلام الى من هربوا من سوء الواقع الى الفن، سلام الى من نزفوا في صمت ثم قرروا تحويل الجرح الى عمل فني يكون عنوانه الارادة والإبداع
بعد قرار إقالة مدير مهرجان الحمامات الدولي: عريضة.. وقفة احتجاجية.. ضغط.. فهل يتراجع الوزير؟
تتواصل الاحتجاجات الرافضة لقرار التخفيض من ميزانية مهرجان الحمامات الدولي وقرار إقالة معز مرابط مدير المهرجان والمركز الدولي للحمامات.
انطلاق مشروع «تفنن» بتطاوين: «أول فيلم» فرصة للإبداع والخلق واللامركزية ...
لهم الحلم كي لا تقتلهم الحقيقة، لهم ثقتهم في السينما لحماية الصغار من خطر الدمغجة والفراغ لهم ايمان بقدرة الثقافة على محاربة الجهل والظلم والتمييز الاجتماعي لهم ايمان أن المربي رسول
التخفيض في ميزانية مهرجان الحمامات الدولي: الوزير يجزم بسوء التصرف و المدافعين عن المهرجان يجزمون بحق المواطن في الثقافة
أسيل الحبر كثيرا طيلة الاسبوع الفارط بعد قرار التقليل من ميزانية مهرجان الحمامات الدولي بتعلة «سياسة التمييز الايجابي» التي تعتمدها وزارة الثقافة، التقليل
بورتريه: «مغرب» الشباب: المسرحي بلال العلوي صاحب «الكميون الثقافي» وفضاء فينوس «هنا نولد مبدعين وأحلامنا كما نبال مارس إله الحرب»...
«كل نهر، وله نبع ومجرى وحياة، يا صديقي ، أرضنا ليست بعاقر كل أرض، ولها ميلادها.. كل فجر وله موعد ثائر» هكذا يقول درويش، وماجل بلعباس ارض ليست بعاقر
حكايتنا مع العقربي في المعهد العالي للفن المسرحي: حكاية وفاء لقاعة ورمز من رموز المسرح التونسي
هم طلّاب علم ومعرفة، وباحثون عن الامل والحلم، هم زارعو الحلم في المشاهد والمواطن العادي، طلبة المعهد العالي للفن المسرحي ليسوا كبقية الطلبة لأنهم سيكونون في المستقبل
«ورد وكرطوش»... ألوان الحياة تطغى على اللون الأسود بسفح جبل سمامة ..
شغفهما بالفن وإيمانهما بقدرة الإنسان على الخلق والإبداع.. دفع بالفنانة التشكيلية هدى غربال والفنان وديع المهيري
مدنين إلغاء مهرجان المقاومة بالإبداع
غنى نبراس شمام أجمل اغانيه هتفوا باسم الحرية وتفاعل الجمهور مع «هيلا هيلا يا مطر» الأطفال توزعوا في كامل الفضاء بين الورشات
تزويق قاعة الفنون المسرحية بإعدادية الطاهر بن عاشور بنابل: الفنّ يمسح عن الرّوح غبار الحياة اليومية
اختار الالوان الزاهية على تلك الرمادية الحزينة، اختار ان يشارك ابناءه الحلم والبعض من تفاصيل الجمال يرسمونها بطريقتهم الخاصة ليخرجوا الحيطان من صمتها القاسي حتى تصبح أجمل وأكثر اشراقا تبعث في النفس البهجة وفي الفكر حب التعلم والاستفادة فالفن يمسح عن الروح غبار الحياة اليومية.