مفيدة خليل
بعد أسبوع من المسرح : المسرح التونسي شمعة مضيئة وشبابنا قادر على صنع الفارق
مسرحية «بلوك 74» للمخرج وليد الخضراوي: تحرّر وقاوم فالانسانية مقاومة والوجود نضال مستمر
العقل يولد صافيا كالصفحة البيضاء لنبدأ ملأها بالإحساس والتجربة قولة لـ«جون لوك» كذلك الخشبة تكون بيضاء خاوية حتى من الممثلين لملئها بأحساسهم
مسرحية «جوكينغ» لحنان الحاج علي: لأنك حرّ ستحارَب ككافر ومجرم
امرأة ليست ككل النساء، امرأة قوية تعلمت من المسرح القوة والصلابة ، امرأة عشقت المسرح الذي جاءته صدفة اثناء الحرب الاهلية اللبنانية
مسرحية «صولو» من المغرب: أنا إمرأة وجسدي شعلة حياة ...
مسرحية «صولو» لفرقة أكون للثقافة والفنون، هي طرح دراماتورجي مقتبس من رواية «ليلة القدر» للطاهر بنجلون، وقد خضعت
العرض العراقي «صفر سالب» لعلي دعيم: أنا جسدي وجسدي تاريخي وعنوان للوجود والمقاومة
جميل ان يكون الجسد حمال تاريخ وعنوان للحضارة وتكون الحركة مطية لاكتشاف حكايات شعب ما، مميزة هي لغة الجسد الصامتة
الندوة الصحفية لمهرجان «نيابوليس»: لنا الفن ولنا الإبداع لنقاوم
مسرحية «ظلال أنثى» للمخرج اياد شطناوي: نحن النساء نحن نبض الزمن و سيدات الأرض
هنّ سيدات الزمان والمكان هن الابتسامة والسعادة والحياة، هن أمل متجدد ونبض حب لا يهدأ أبدا، هن النساء سيدات الأرض والحلم،
مسرحية «شمع» لجعفر القاسمي: يولد الانسان حرّا ، و لكنه في كل مكان يجرّ سلاسل الاستعباد
تحررت الاجساد من ألمها، كانت الاجساد عنوان الفكرة الجسد مطية التعبير، وحده الجسد صرخ وعبر عن ألم داخلي قد لا تكفي كل الحروف للتعبير عنه، بالجسد نقدوا السياسة وبالجسد
في بعض تفاصيل الأعمال المشاركة في أيام قرطاج المسرحية: السياسي في المسرح، المسرح المسيّس أم مسرحة السياسي ؟
المسرح فعل نقدي ساخر، المسرح اداة للتعبير عن الرفض وفسحة من الحرية في ظل انظمة ربما تمنع حرية التعبير
العرض الأخير لمسرحية «الصابرات»: حين تتجرّد المرأة من إنسانيتها تصبح «مومسا»
هل سبق أن تساءلت عن جسدك، هل سبق أن اكتشفت تفاصيله وتأملت جزئياته؟ هل سبق أن أحببت جسدك أم سألت الخالق عن سبب تشوه ما؟