زياد كريشان
يوسف الشاهد، الكل يسأله الرحيل...
تتسارع الأحداث في بلادنا بشكل استثنائي ، فكل يوم يأتينا بالجديد وكل جديد ينبئ بتغييرات سياسية هامة .
المساواة في الميراث .. حكومة غير معنية بالانتخابات .. المشروع السياسي للشاهد .. الحديث عن تأجيل الانتخابات .. اقالة وزير الطاقة وإطارات عليا بالوزارة .. إضرابات قطاعية: بداية مجنونة لسنة سياسية كل الضربات فيها مباحة !!
على هامش الاقالات الأخيرة في قطاع الطاقة: في الدولة المنخرمة
آخر خراطيش «التوريث الديمقراطي»: تأجيل الانتخابات التشريعية والرئاسية لـ 2019 !!
في البداية كانت همسات يسر بها بعضهم لبعض في مجالس خاصة جدا ولاسيما بعد هزيمة الحزب الحاكم في بلديات 2018: لِمَ لا يتم تأجيل
بعد أن أضحت، من جديد، أحد محاور الصراع السياسي: معارك الهوية في تونس
المساواة في الارث معارضة لقطعيات الدين حسب مجلس شوراها: حركة النهضة وتناقضات الاسلاموية السياسية
بعد سنة من الأخذ والرد وأنصاف التصريحات والمواقف الفضفاضة الحمالة لأكثر من وجه وتأويل صدع مجلس الشورى الأخير للنهضة
حول مقال «صورة الجسد الغروتيسك في الفن التشكيلي السوري المعاصر»: • توضيح من جريدة «المغرب»
تناهى إلى أسماعنا هذه الأيام القليلة الماضية سجال حصل في الشبكة الاجتماعية «فايس بوك» حول مقال السيدة عفاف النوالي، وهي