زياد كريشان
72 ساعة لتقديم تصورات لتونس بعد 40 سنة !!
وأخيرا التأمت يوم أمس الجلسة الأولى للجنة الاقتصادية والاجتماعية للهيئة الوطنية الاستشارية من أجل جمهورية جديدة بمن حضر من المدعوين الاصليين
في مشهدية التطهير
ماذا يريد أن يقول لنا رئيس الدولة من خلال المجلس الوزاري الأخير وما تبعه من مرسوم نقح به المرسوم المحدث للمجلس الأعلى للقضاء وأمر رئاسي في إعفاء 57 قاضيا ؟
في السيادة الوطنية وفي شروطها
النقاش اليوم حول السيادة الوطنية نقاش كوني ولا تكاد تخلو منه دولة واحدة بما في ذلك أعتى وأقوى الديمقراطيات..
متى نستفيق جميعا من غيبوبتنا ؟ !
لسنا ندري بالضبط ما الذي أصاب البلاد حتى أصبحت في حالة شبه غيبوبة جماعية،لا بمعنى غياب الوعي بالوجود الذاتي ولكن بمعنى غياب الوعي
بعد رفض اتحاد الشغل المشاركة في «الهيئة الوطنية الاستشارية من أجل جمهورية جديدة» وتتالي الاعتراضات من أوساط حقوقية وأكاديمية وسياسية: الانفراد بالرأي والقرار طريق مسدودة !
يُقال إن «السياسة هي فنّ الممكن» لا بمعنى العجز عن تغيير الواقع ولكن بتوفير كل مقومات النجاح لفعل ما أو لتغيير ما ومن أهم مقومات
بعد الترفيع في نسبة الفائدة الرئيسية بـ75 نقطة أساسية: هل أخطأ البنك المركزي حقًا ؟
منذ أن رفّع مجلس إدارة البنك المركزي في نسبة الفائدة الرئيسية بـ75 نقطة أساسية (من %6.25 إلى %7.0) يوم الثلاثاء الفارط لم تجف
تونس ومعارك القيم
عادة ما كان يكتب تاريخ الأمم والشعوب بعد فوات الحقبة الزمنية موضوع الدراسة،وكان يُقال أن زمن التاريخ يحتاج إلى نوع من البرودة
لن نيأس من بلادنا،الإصلاح مازال ممكنا !
التونسيون منقسمون اليوم،بعضهم يرى أن البلاد تسير في الطريق الصحيح وأنها بصدد تصحيح كل أخطائها وانحرافاتها، وبعضهم الآخر يخشى من حكم تسلطي
خاص: نوايا التصويت في التشريعية والرئاسية - ماي 2022
نوايا التصويت في التشريعية والرئاسية لشهر ماي الجاري الذي تنجزه مؤسسة سيغما كونساي بالتعاون مع جريدة «المغرب»
أمام تفاقم الأزمة الاقتصادية: أين الرؤية ؟ أين البرنامج ؟
الاقتصـــاد مؤشـــرات كلية وواقع معيش ومناخ عام، والأزمة في الاقتصاد،في بلادنا وفي كل بلاد العالم،ليست، دوما كارثة بل هي كذلك فرصة للمراجعة وللتفكير وللإصلاح ..