
سلاف الحمروني
انتخابات مكتب الرابطة الوطنية لكرة القدم المحترفة: صراع ثلاثي على كرسي الرئاسة لكن اي تأثير لرئيس الجامعة على مآل السباق؟
لئن اسدل الستارفي منتصف شهر مارس الماضي على المكتب المسير الجديد للجامعة التونسية لكرة القدم بانتخاب وديع الجريء لفترة نيابية ثالثة،
اختلاف في وجهات النظر بين وزارة الرياضة والجامعة التونسية لكرة القدم عنوانه موعد استئناف البطولة
اكد وديع الجريء رئيس الجامعة التونسية لكرة القدم في تصريح بثته القناة الوطنية الاولى منذ ايام انه لا وجود لنية داخل اروقة
نجوم انهت الاصابات مسيرتهم الكروية مبكّرا: فان باستن يرفع الراية البيضاء في سن الثلاثين ونهاية مأساوية لـ«ساحر ألمانيا الجديد»
تمثل الاصابات كابوسا لعينا يشترك لاعبو كرة القدم في العالم في كرهه ومقته خاصة اذا كانوا في اوج العطاء فهي تؤثر غالبا
رياضيون تونسيون من التألق في الملاعب إلى الخصاصة والتشرّد في الشوارع: الكنزاري لـم ينل إلا الوعود والجواشي مات ولـم يجن من كرة القدم سوى بطاقة إعاقة
رياضيون في فخ المنشطا: بين الأمل في التألق وحقيقة الوقوع في «المحظور»
يمتد سعي بعض الرياضيين لتحقيق الانتصارات والصعود الى منصة التتويج الى درجة الهوس وقد يدفعهم ذلك الى اعتماد الوسائل المشروعة
«شيوخ» البطولة التونسية في الموسم الحالي: الثامري والمنياوي أكبرهم ...الحناشي عطاء متواصل لـم يُنضبه تقدم السن
يتفق الملاحظون ان مسيرة لاعبي كرة القدم قصيرة نسبيا لذلك نرى اللاعبين في العالم عامة وتونس على وجه الخصوص يسعون الى ضمان عائدات
أسماء أجنبية لفظها غربال الأندية التونسية وتحولت إلى نجوم في الملاعب الاوروبية: من ماريغا الى ريبيري وندونغ ومانغا...أدلة دامغة على اخفاق الهيئات المديرة في اختياراتها
من المفروض ان توكل مهمة اختيار الاسماء الاجنبية المزمع انتدابها لتعزيز الرصيد البشري للفريق لاهل الخبرة والاختصاص حتى تتماشى
مواهب كروية تكهن لها الملاحظون بمستقبل واعد لكنها حادت عن طريق النجاح: نور حضرية ضحية الإصابات والمحيرصي جنى عليه وكيل أعماله
أبرز قرارات الجامعة التونسية لكرة القدم بخصوص مصيرالموسم الرياضي: مشاورات «الكترونية»مع الاندية لتحديد مآل مسابقات الأكابر وايقاف نهائي لمسابقات الشبان وكرة القدم النسائية
في الوقت الذي لا تزال فيه ازمة فيروس كورونا تلقي بظلالها على العالم، يتطلع عشاق الساحرة المستديرة الى الوضع الذي ستؤول اليه مسابقات
في ظل تفاقم الأزمات المالية للأندية التونسية بسبب توقف النشاط: تخفيض الرواتب وتسريح اللاعبين أبرز أسلحتها للخروج بأخف الأضرار
حتى في خضم المنافسات وفي ظل وجود بعض الدعم من سلطة الاشراف فإن جل الاندية في البطولة التونسية تعاني من ازمات مالية خانقة