هي ساحرة مستديرة أساسها المفاجآت والفرجة والتشويق، تضرب عرض الحائط بلغة الورق والأحكام المسبقة لذلك بات امرا مألوفا ان نشاهد فرق

أسدل الستار أمس على روزنامة مرحلتي التتويج وتفادي النزول لبطولة القسم الوطني «أ» لكرة السلة

المراهنة على المضي قدما في مسابقة امجد الكؤوس القارية هو هدف يجب أن يدفع الفريق ضريبته على مستويات أخرى، كما هو الشأن بالنسبة

مهما كان مستوى البطولة وما تقدمه من فرجة وإثارة فإن لذتها لا تكتمل إلا بالأهداف، قد نشاهد مباريات تبلغ درجة كبيرة من التشويق ولكن الجمهور لا يشفي

أسدلت الجامعة التونسية لكرة القدم الستار عن تحديد مواعيد المباريات المؤجلة من مرحلة ذهاب الرابطة المحترفة الاولى التي توشك على طي صفحتها بإجراء لقاءات

من سوء حظ المدرب التونسي أنه الحلقة الأضعف في المشهد الكروي، فالنتائج الايجابية بمثابة كعكة يكاد يتقاسمها

باحت الجولة الثانية عشرة ذهابا من الرابطة الأولى بأسرارها في انتظار اجراء اللقاء المؤجل بين الترجي ونجم المتلوي وخرج النادي الافريقي

بدأ قطار الرابطة المحترفة الأولى يقترب من نهاية الجزء الأول من السباق حيث تدرك البطولة اليوم جولتها الثانية عشرة وقبل الأخيرة من مرحلة الذهاب

يبدو أن مسلسل عقوبات الاتحاد الدولي لكرة القدم «الفيفا» على الأندية التونسية سيتواصل في فصول جديدة ففي كل مرّة نظن أنه وصل إلى نقطة النهاية

انطلقت أمس النسخة السادسة عشرة من كأس العالم للأندية التي تحتضنها قطر من 11 الى 21 ديسمبر الحالي بمشاركة 7 أندية وهي السد القطري